شدد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، على أهمية تقيد أعضاء الهيئة الميدانيين بخطة تطوير وتعزيز العمل الميداني وفق منهجية وإستراتيجية مميزة، مشيداً بالأدوار التي يؤدونها بناء على الصلاحيات الممنوحة لهم. جاء ذلك في اتصال أجراه بالفرق الميدانية عبر جهاز الاتصال اللاسلكي، إثر تدشين خطة تطوير وتعزيز العمل الميداني لفرع الرئاسة العامة بمنطقة عسير.
من جانبه، أوضح مدير عام فرع الرئاسة بمنطقة عسير المكلف جابر الشهري، أن الخطة تهدف إلى تطوير وتعزيز العمل الميداني للاستفادة وبشكل أكبر من حضور فرق الهيئة في الميدان، واستخدام وسائل التقنية الحديثة في خدمة العمل الميداني كأجهزة الاتصال اللاسلكية وأنظمة تتبع المركبات وغيرها. وأشار إلى أن الخطة ركزت على تواجد فرق الهيئة في الفترتين الصباحية والمسائية، بحسب المواقع المحددة لها، ووفق ما تضمنه تنظيم الهيئة من مهمات، مع التواصل اللحظي مع المشرفين الميدانيين الذين تم تكليفهم في كل منطقة لمتابعة سير العمل والإحاطة بمجرياته، ووضعت عدداً من الإجراءات لتطوير العمل؛ تتضمن تفعيل جوانب تقنية تتمثل في تتبع المركبات وتحديد أماكن عملها وفق تقارير لحظية، وتفعيل جميع أجهزة الاتصال اللاسلكي، وإيجاد نظام آلي لسهولة تكليف الأعضاء في أماكنهم المحددة، مع مراعاة زيادة عدد الأعضاء وقت المناسبات التي تتطلب ذلك، كفترة الامتحانات والإجازة الصيفية وغيرها.
إثر ذلك استمع الدكتور السند إلى شرح مختصر لآلية عمل نظام تتبع المركبات الإلكتروني، وكذلك تطوير نظام «أمان» الخاص بالأعمال الميدانية والبلاغات لتحقيق الأهداف المرجوة من هذا المشروع.
من جانبه، أوضح مدير عام فرع الرئاسة بمنطقة عسير المكلف جابر الشهري، أن الخطة تهدف إلى تطوير وتعزيز العمل الميداني للاستفادة وبشكل أكبر من حضور فرق الهيئة في الميدان، واستخدام وسائل التقنية الحديثة في خدمة العمل الميداني كأجهزة الاتصال اللاسلكية وأنظمة تتبع المركبات وغيرها. وأشار إلى أن الخطة ركزت على تواجد فرق الهيئة في الفترتين الصباحية والمسائية، بحسب المواقع المحددة لها، ووفق ما تضمنه تنظيم الهيئة من مهمات، مع التواصل اللحظي مع المشرفين الميدانيين الذين تم تكليفهم في كل منطقة لمتابعة سير العمل والإحاطة بمجرياته، ووضعت عدداً من الإجراءات لتطوير العمل؛ تتضمن تفعيل جوانب تقنية تتمثل في تتبع المركبات وتحديد أماكن عملها وفق تقارير لحظية، وتفعيل جميع أجهزة الاتصال اللاسلكي، وإيجاد نظام آلي لسهولة تكليف الأعضاء في أماكنهم المحددة، مع مراعاة زيادة عدد الأعضاء وقت المناسبات التي تتطلب ذلك، كفترة الامتحانات والإجازة الصيفية وغيرها.
إثر ذلك استمع الدكتور السند إلى شرح مختصر لآلية عمل نظام تتبع المركبات الإلكتروني، وكذلك تطوير نظام «أمان» الخاص بالأعمال الميدانية والبلاغات لتحقيق الأهداف المرجوة من هذا المشروع.