بحثت الهيئة العامة للاستثمار بالتعاون مع وزارة التعليم مع ممثلي أكبر 50 شركة أجنبية بالسعودية، الفرص الوظيفية للمبتعثين. جاء ذلك في لقاء نظمته الهيئة بالرياض بهدف ربط الكوادر والمواهب الوطنية بما يلائم حاجات سوق العمل الحالية، وإحداث نقلة نوعية في مجتمع الأعمال، واستكشاف الفرص، وصقل المواهب؛ من أجل تحسين بيئة الأعمال في المملكة.
واستعرض المشاركون في اللقاء عددا من المبادرات التي تهدف إلى تمكين المستثمرين من انتقاء المواهب الوطنية وآلية وضع إستراتيجية محددة تسعى إلى تمهيد الطلاب السعوديين، أثناء وما بعد الدراسة، للانضمام إلى برامج التطوير التي تقدمها الشركات لصقل مهارات الخريجين. وأوضح وكيل الوزارة للابتعاث الدكتور جاسر الحربش أن الهدف من التعاون بين وكالة وزارة التعليم للابتعاث والهيئة العامة للاستثمار تكثيف فرص العمل للمبتعثين وخريجي الابتعاث الحاليين والسابقين، ما سيساهم في تحقيق فرصة التدريب للمبتعث في كبرى الشركات الأجنبية التي تستثمر في المملكة، ودعا الحربش الشركات للدخول في شراكة مع برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي «وظيفتك بعثتك». وأضاف أن اللقاء استعرض أيضا الحلول العملية للاستفادة من الطلاب السعوديين الدارسين في مختلف الجامعات حول العالم، وتسليط الضوء على القدرات الهائلة التي يمتلكها الطلاب والتي تمكنهم من أن يكونوا مرشحين أكفاء لأخذ مساقات التدريب العملي في المقر الرئيسي للشركات الأجنبية العاملة في السعودية.
واستعرض المشاركون في اللقاء عددا من المبادرات التي تهدف إلى تمكين المستثمرين من انتقاء المواهب الوطنية وآلية وضع إستراتيجية محددة تسعى إلى تمهيد الطلاب السعوديين، أثناء وما بعد الدراسة، للانضمام إلى برامج التطوير التي تقدمها الشركات لصقل مهارات الخريجين. وأوضح وكيل الوزارة للابتعاث الدكتور جاسر الحربش أن الهدف من التعاون بين وكالة وزارة التعليم للابتعاث والهيئة العامة للاستثمار تكثيف فرص العمل للمبتعثين وخريجي الابتعاث الحاليين والسابقين، ما سيساهم في تحقيق فرصة التدريب للمبتعث في كبرى الشركات الأجنبية التي تستثمر في المملكة، ودعا الحربش الشركات للدخول في شراكة مع برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي «وظيفتك بعثتك». وأضاف أن اللقاء استعرض أيضا الحلول العملية للاستفادة من الطلاب السعوديين الدارسين في مختلف الجامعات حول العالم، وتسليط الضوء على القدرات الهائلة التي يمتلكها الطلاب والتي تمكنهم من أن يكونوا مرشحين أكفاء لأخذ مساقات التدريب العملي في المقر الرئيسي للشركات الأجنبية العاملة في السعودية.