تسخر السعودية كل إمكانياتها لخدمة ضيوف الرحمن ورعايتهم منذ قدومهم إلى هذه البلاد لأداء الحج حتى عودتهم إلى ديارهم بعد إكمال المناسك، وتحرص مختلف الجهات المعنية في هذه البلاد على توفير كل أسباب الطمأنينة لهم، واغتنام فرصة الحج؛ لبحث سبيل النهوض بالمسلمين.
وعرض «إنفوجراف السعودية» في «تويتر»، تغريدة مصورة جمعت ملوك السعودية مقترنة بكلماتهم الخالدة باللغة العربية والإنجليزية؛ وأكدوا فيها اعتزازهم بخدمة حجاج بيت الله الحرام، وفيما قال المؤسس الملك عبدالعزيز: «أدعو المسلمين لتفهم حقيقة الدعوة المحمدية والتمسك بها، فقد جاء نبينا بالهدى ودين الحق»، أكد الملك سعود أن «اجتماع كلمة المسلمين وتوحيد صفوفهم أعظم ما يجب على كل مسلم أن يعمل لتحقيقه».
ودعا الملك فيصل لاستغلال الحج في سبيل النهوض بالأمة، قائلاً: «الإسلام دين التطور والعزة والكرامة، ولنغتنم فرصة الحج لبحث سبيل النهوض بالمسلمين»، ومن بعده قال الملك خالد، إن «المملكة فخورة بوضع كل إمكاناتها لخدمة حجاج بيت الله الذين يحلون في بلادهم وبين أشقائهم»، واستشعر الملك فهد حجم المسؤولية بقوله: «نشأت المملكة لحمل لواء الدعوة إلى الله، ثم شرفها الله بخدمة بيته وحرم نبيه، فزاد بذلك حجم مسؤوليتها»، وأما الملك عبدالله فقد أكد عظم الأمانة والمسؤولية تجاه خدمة ضيوف الرحمن وقال: «إن المملكة التي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما تستشعر جلال المسؤولية وعظم الأمانة».
وقال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز: «نتشرف جميعاً بخدمة ضيوف الرحمن والسهر على راحتهم، ونبذل الغالي والنفيس لتوفير أسباب الطمأنينة لهم».
وعرض «إنفوجراف السعودية» في «تويتر»، تغريدة مصورة جمعت ملوك السعودية مقترنة بكلماتهم الخالدة باللغة العربية والإنجليزية؛ وأكدوا فيها اعتزازهم بخدمة حجاج بيت الله الحرام، وفيما قال المؤسس الملك عبدالعزيز: «أدعو المسلمين لتفهم حقيقة الدعوة المحمدية والتمسك بها، فقد جاء نبينا بالهدى ودين الحق»، أكد الملك سعود أن «اجتماع كلمة المسلمين وتوحيد صفوفهم أعظم ما يجب على كل مسلم أن يعمل لتحقيقه».
ودعا الملك فيصل لاستغلال الحج في سبيل النهوض بالأمة، قائلاً: «الإسلام دين التطور والعزة والكرامة، ولنغتنم فرصة الحج لبحث سبيل النهوض بالمسلمين»، ومن بعده قال الملك خالد، إن «المملكة فخورة بوضع كل إمكاناتها لخدمة حجاج بيت الله الذين يحلون في بلادهم وبين أشقائهم»، واستشعر الملك فهد حجم المسؤولية بقوله: «نشأت المملكة لحمل لواء الدعوة إلى الله، ثم شرفها الله بخدمة بيته وحرم نبيه، فزاد بذلك حجم مسؤوليتها»، وأما الملك عبدالله فقد أكد عظم الأمانة والمسؤولية تجاه خدمة ضيوف الرحمن وقال: «إن المملكة التي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما تستشعر جلال المسؤولية وعظم الأمانة».
وقال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز: «نتشرف جميعاً بخدمة ضيوف الرحمن والسهر على راحتهم، ونبذل الغالي والنفيس لتوفير أسباب الطمأنينة لهم».