أكد المركز العالمي لمكافحة التطرف «اعتدال» أن هناك أربع حجج يرتكز عليها المتطرفون لصناعة الكراهية ضد اللاجئين، وقال المركز في تغريدة على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «يتحجج المتطرفون صنّاع الكراهية بأن اللاجئين يتسببون في أزمات اقتصادية محتملة، ويؤثرون على الواقع الاجتماعي في تلك الدول، ويعملون على تغيير الطبيعة الديموغرافية واعتبارهم مهددين للأمن والسلم».
وبيّن أن المتطرفين يقفون اليوم وراء صناعة موجات الكراهية التي باتت تهدد العالم وتزيد من فرص فرض آرائهم وتبرير أفعالهم، ويمثل موضوع اللاجئين نموذجاً لهذه الصناعة، لافتاً إلى أن الأزمات والنزاعات والحروب أدت إلى نزوح الملايين من اللاجئين والهروب مع عائلاتهم من العنف في بلدانهم إلى أماكن آمنة للحياة، ما يجعلهم يواجهون العديد من التحديات في سبيل الحصول على الحماية والدعم وتوفير المستلزمات الحياتية الطبيعية والغذائية والتموينية والخدمات الصحية والتعليمية وغيرها.
وأوضح المركز أنه رغم الجهود التي تبذلها المنظمات والمراكز العالمية الإغاثية وتلك التي تعمل في المجال الإنساني، وتقدم المساعدات الملحة إلى النازحين والاهتمام بأوضاعهم وتحسين ظروفهم، إلا أن صناع خطاب الكراهية ضد اللاجئين مبعث قلق خطير.
وبيّن أن المتطرفين يقفون اليوم وراء صناعة موجات الكراهية التي باتت تهدد العالم وتزيد من فرص فرض آرائهم وتبرير أفعالهم، ويمثل موضوع اللاجئين نموذجاً لهذه الصناعة، لافتاً إلى أن الأزمات والنزاعات والحروب أدت إلى نزوح الملايين من اللاجئين والهروب مع عائلاتهم من العنف في بلدانهم إلى أماكن آمنة للحياة، ما يجعلهم يواجهون العديد من التحديات في سبيل الحصول على الحماية والدعم وتوفير المستلزمات الحياتية الطبيعية والغذائية والتموينية والخدمات الصحية والتعليمية وغيرها.
وأوضح المركز أنه رغم الجهود التي تبذلها المنظمات والمراكز العالمية الإغاثية وتلك التي تعمل في المجال الإنساني، وتقدم المساعدات الملحة إلى النازحين والاهتمام بأوضاعهم وتحسين ظروفهم، إلا أن صناع خطاب الكراهية ضد اللاجئين مبعث قلق خطير.