ثمن الخبير الصحي ومدير عام المجلس الصحي الخليجي سابقا الخبير الصحي البروفيسور توفيق خوجة، جهود المملكة لتأمين الرعاية الصحية للحجاج، منوها بجهود وزارة الصحة والقطاعات الطبية لتأمين حج خال من الأمراض الوبائية والمعدية، مؤكدا أن المملكة تقدم خدمات صحية وطبية لكل الحجاج، وهذا ما يجعلنا مدركين تماما أن التعامل مع هذا التجمع الهائل من البشر ليس أمرا سهلا.
ولفت خوجة في حديثه لـ«عكاظ» إلى أن وزارة الصحة تولي النواحي الوقائية اهتماما خاصا، للحيلولة دون انتشار الأوبئة ومكافحة الأمراض المعدية في الحج، مؤكدا أن اهتمام المملكة بصحة الحجاج جزء من خدمة الحرمين الشريفين، وأن المؤسسات الحكومية المعنية بالحج تبدأ وضع خططها للموسم بانتهاء السابق، وتعد دراستها وتقيم الخبرات السابقة بإيجابياتها وسلبياتها.
من جانب آخر، أوضح أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري في كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين الآغا أنه لا مانع لمرضى «السكري» من أداء الحج إذا أُخذت الاحتياطات اللازمة.
وأكد الآغا على مريض «السكري» خصوصا النوع الأول، بزيارة طبيبه لاستشارته، ومعرفة أعراض ارتفاع السكر وانخفاضه وكيفية علاجهما، وزيارة أخصائي التغذية للحصول على برنامج غذائي يتلاءم مع نظام الحج، وتجهيز حقيبة «السكري» المحتوية على بطاقة إصابته، وأخذ كمية كافية من «الإنسولين»، وجهاز قياس السكر في الدم، وفحص نسبة السكر عدة مرات يوميا فترة الموسم، وبعض قوالب السكر وإبرة «الجلوكاجون» لحاجته لها عند انخفاض السكر، وارتداء نظارة شمسية ضد ضربات الشمس، والتزود بكميات كبيرة من الماء ضد الجفاف بسبب العرق، وأخذ التطعيمات الضرورية (الحمى الشوكية، والأنفلونزا).
ولفت خوجة في حديثه لـ«عكاظ» إلى أن وزارة الصحة تولي النواحي الوقائية اهتماما خاصا، للحيلولة دون انتشار الأوبئة ومكافحة الأمراض المعدية في الحج، مؤكدا أن اهتمام المملكة بصحة الحجاج جزء من خدمة الحرمين الشريفين، وأن المؤسسات الحكومية المعنية بالحج تبدأ وضع خططها للموسم بانتهاء السابق، وتعد دراستها وتقيم الخبرات السابقة بإيجابياتها وسلبياتها.
من جانب آخر، أوضح أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري في كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين الآغا أنه لا مانع لمرضى «السكري» من أداء الحج إذا أُخذت الاحتياطات اللازمة.
وأكد الآغا على مريض «السكري» خصوصا النوع الأول، بزيارة طبيبه لاستشارته، ومعرفة أعراض ارتفاع السكر وانخفاضه وكيفية علاجهما، وزيارة أخصائي التغذية للحصول على برنامج غذائي يتلاءم مع نظام الحج، وتجهيز حقيبة «السكري» المحتوية على بطاقة إصابته، وأخذ كمية كافية من «الإنسولين»، وجهاز قياس السكر في الدم، وفحص نسبة السكر عدة مرات يوميا فترة الموسم، وبعض قوالب السكر وإبرة «الجلوكاجون» لحاجته لها عند انخفاض السكر، وارتداء نظارة شمسية ضد ضربات الشمس، والتزود بكميات كبيرة من الماء ضد الجفاف بسبب العرق، وأخذ التطعيمات الضرورية (الحمى الشوكية، والأنفلونزا).