كشف رئيس الاتحاد السعودي السابق أحمد عيد علاقته بصحيفة «عكاظ »على مدار السنوات الماضية، إذ قال: صحيفة «عكاظ» لها مكانة خاصة بقلبي لأنني ارتبطت بصداقات عدة مع مسؤوليها، فالدكتور هاشم عبده هاشم أحد أصدقائي منذ أن كنت حارسا للنادي الأهلي كان الدكتور هاشم صحفيا مميزا يغطي كافة الأخبار المتعلقة بالرياضة.
وأضاف: أتذكر أن في ذلك الوقت لم يكن الإعلام منتشرا بالصورة الحالية، إذ كانت وسائل الإعلام بسيطة ومحدودة ومع ذلك كان الطرح الإعلامي مفيدا حتى عندما ننتقد من قبل الطرح الإعلامي في «عكاظ» كنا نستفيد منه، وعلاقتنا مع الإعلاميين علاقة صداقة ومصداقية، كما أن الإعلاميين الذين كانوا في تلك الفترة أمثال علي الرابغي وغيره من الزملاء الذين كانوا بالفعل يحترمون ويقدرون العمل الصحفي، بل يقدمون تحليلات ذات قيمة نحن كلاعبين كنا نستفيد منها، ولعل من الأشياء الجميلة التي لاتزال تسكن قلبي هو تكريمي من قبل صحيفة «عكاظ» في أكثر من مناسبة، من بينها تكريمي بعد حصولي على كأس أحسن حارس في دورة الخليج الثانية، وكذلك تكريمنا بعد فوزنا بكأس الملك وأيضا بعد كأس الخليج عندما كنت نائبا للرئيس آنذاك، كما أن لـ«عكاظ» مواقف عدة لعل من أبرزها عندما قررت ترك الكرة ومواصلة الدراسة في الخارج كتب الدكتور هاشم عبده هاشم مقالات عدة في الرياضة لا زلت أحتفظ بها، منها الحارس الأمين «يترجل عن حماية عرينه». كما تعد «عكاظ» الصحيفة التي دعمتني بكل قوة في انتخابات اتحاد القدم وقدمت طرحا إعلاميا مميزا وأنا لازلت أدين للدكتور هاشم ولكل من عمل في هذه الصحيفة ليس على صعيد الرياضة وإنما في كافة الأقسام المحلية ولهم كل التقدير.
تميز «عكاظ» على مدار السنوات الماضية جعلها تتربع على قمة الصحافة السعودية وهي تمثل صوت المواطن الحقيقي وهي تهتم بشأن المواطنين، كما أن لـ«عكاظ» بصمات إعلامية استفادت منها الصحف الأخرى، أعتقد أن هناك أجيالا وأجيالا تخرجوا في «عكاظ»، نسأل الله لكل القائمين على «عكاظ» مزيدا من التوفيق.
وأضاف: أتذكر أن في ذلك الوقت لم يكن الإعلام منتشرا بالصورة الحالية، إذ كانت وسائل الإعلام بسيطة ومحدودة ومع ذلك كان الطرح الإعلامي مفيدا حتى عندما ننتقد من قبل الطرح الإعلامي في «عكاظ» كنا نستفيد منه، وعلاقتنا مع الإعلاميين علاقة صداقة ومصداقية، كما أن الإعلاميين الذين كانوا في تلك الفترة أمثال علي الرابغي وغيره من الزملاء الذين كانوا بالفعل يحترمون ويقدرون العمل الصحفي، بل يقدمون تحليلات ذات قيمة نحن كلاعبين كنا نستفيد منها، ولعل من الأشياء الجميلة التي لاتزال تسكن قلبي هو تكريمي من قبل صحيفة «عكاظ» في أكثر من مناسبة، من بينها تكريمي بعد حصولي على كأس أحسن حارس في دورة الخليج الثانية، وكذلك تكريمنا بعد فوزنا بكأس الملك وأيضا بعد كأس الخليج عندما كنت نائبا للرئيس آنذاك، كما أن لـ«عكاظ» مواقف عدة لعل من أبرزها عندما قررت ترك الكرة ومواصلة الدراسة في الخارج كتب الدكتور هاشم عبده هاشم مقالات عدة في الرياضة لا زلت أحتفظ بها، منها الحارس الأمين «يترجل عن حماية عرينه». كما تعد «عكاظ» الصحيفة التي دعمتني بكل قوة في انتخابات اتحاد القدم وقدمت طرحا إعلاميا مميزا وأنا لازلت أدين للدكتور هاشم ولكل من عمل في هذه الصحيفة ليس على صعيد الرياضة وإنما في كافة الأقسام المحلية ولهم كل التقدير.
تميز «عكاظ» على مدار السنوات الماضية جعلها تتربع على قمة الصحافة السعودية وهي تمثل صوت المواطن الحقيقي وهي تهتم بشأن المواطنين، كما أن لـ«عكاظ» بصمات إعلامية استفادت منها الصحف الأخرى، أعتقد أن هناك أجيالا وأجيالا تخرجوا في «عكاظ»، نسأل الله لكل القائمين على «عكاظ» مزيدا من التوفيق.