دوّن عدد من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للحج والعمرة بالعربية والإنجليزية والفرنسية والألبانية والشرق آسيوية عبارات الشكر والثناء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في لوحات علقت في باحة مقر إقامة الضيوف بمكة المكرمة. وذلك لاستضافة الملك يحفظه الله لعدد من الحجيج من مختلف بلدان العالم، معبرين عن حبهم وتقديرهم لقيادة وشعب المملكة.
وأشار عدد من الضيوف الذين يصل عددهم هذا العام إلى 1300 حاج يؤدون الفريضة على نفقة الملك سلمان، من 80 دولة من مختلف دول العالم، إلى تكامل وتميز الخدمات التي تقدمها حكومة المملكة لحجاج بيت الله الحرام، مثمنين ما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين ونائبه والشعب السعودي النبيل، وما يولونه من اهتمام بالغ في كافة الجوانب التي تهيئ الظروف لضيوف الرحمن لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة منذ دخولهم المملكة وحتى مغادرتهم الأراضي المقدسة إلى أوطانهم.
وقال مسؤول اللجنة الإعلامية محمد الخضيري إن اللوحات حملت مشاعر الحب والوفاء والدعوات القلبية الصادقة من ضيوف الرحمن لخادم الحرمين الشريفين، مشيراً إلى حرص القيادة الرشيدة على توفير كل ما من شأنه خدمة الحجيج لأداء مناسكهم في يسر وسهولة وطمأنينة، بما في ذلك تسهيل إجراءاتهم عبر مطارات المملكة. وأفاد بأن هذه اللوحة تفاعلية جاءت بطريقة عفوية، بعد أن دون أحدهم جملة يعرب فيها عن شكره ثم تتابع من رأوه إلى الفعل ذاته، حتى امتلأت اللوحة الأولى، ومن ثم بدأوا في لوحة أخرى في المكان ذاته.
وأشار عدد من الضيوف الذين يصل عددهم هذا العام إلى 1300 حاج يؤدون الفريضة على نفقة الملك سلمان، من 80 دولة من مختلف دول العالم، إلى تكامل وتميز الخدمات التي تقدمها حكومة المملكة لحجاج بيت الله الحرام، مثمنين ما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين ونائبه والشعب السعودي النبيل، وما يولونه من اهتمام بالغ في كافة الجوانب التي تهيئ الظروف لضيوف الرحمن لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة منذ دخولهم المملكة وحتى مغادرتهم الأراضي المقدسة إلى أوطانهم.
وقال مسؤول اللجنة الإعلامية محمد الخضيري إن اللوحات حملت مشاعر الحب والوفاء والدعوات القلبية الصادقة من ضيوف الرحمن لخادم الحرمين الشريفين، مشيراً إلى حرص القيادة الرشيدة على توفير كل ما من شأنه خدمة الحجيج لأداء مناسكهم في يسر وسهولة وطمأنينة، بما في ذلك تسهيل إجراءاتهم عبر مطارات المملكة. وأفاد بأن هذه اللوحة تفاعلية جاءت بطريقة عفوية، بعد أن دون أحدهم جملة يعرب فيها عن شكره ثم تتابع من رأوه إلى الفعل ذاته، حتى امتلأت اللوحة الأولى، ومن ثم بدأوا في لوحة أخرى في المكان ذاته.