اصطفاف عشرات المركبات وحجزها لمواقع متقدمة أمام بوابات المسالخ.. بات ظاهرة تتكرر في كل عام بحائل، خصوصا في الـ10 الأولى من ذي الحجة. واعتبر بعض ضعاف النفوس الاصطفاف والحجز منفذا للتربح والكسب المادي في استغلال لسباق المعايدين في أول يوم ورغبتهم في الذبح بوقت مبكر.
عشرات المركبات تمتد اصطفافها لمسافة تزيد على 1000 متر، ويعمد البعض على بيع موقعه في الصف بنحو 100 و300 ريال طبقا لعدد الذبائح، كما يزيد السعر وينقص حسب قرب وبعد البوابة، ويعمد المخالفون إلى إيقاف مركباتهم قرب البوابة لليوم التالي. ويصف خالد مسهوج الأسلمي ما يحدث من هؤلاء بالاستغلال المرفوض للمواطنين وسلب ما في جيوبهم مخالفة للأنظمة، ويتساءل بأي حق يبيعون مواقف ليست ملكا لهم، ويأمل الأسلمي من جهات الاختصاص ملاحقة هؤلاء ومنعهم من الاقتراب من المواقف. أما حمود الخطيب فوصف وقوف السيارات بهذا الشكل منذ أول يوم من أيام ذي الحجة حتى يوم العيد بأنه خطر على الجميع، ففي المسلخ الشمالي تقف السيارات على مسافة تصل إلى 1000 متر ملاصقة لسور محطة توزيع الكهرباء وسط المدينة، إذ يتركها أصحابها 10 أيام متتالية، رغم أن هناك لوحات تحذيرية بخطر الوقوف بجوار سور محطة الكهرباء، «لو اشتعلت سيارة واحدة لاشتعلت كلها».
عشرات المركبات تمتد اصطفافها لمسافة تزيد على 1000 متر، ويعمد البعض على بيع موقعه في الصف بنحو 100 و300 ريال طبقا لعدد الذبائح، كما يزيد السعر وينقص حسب قرب وبعد البوابة، ويعمد المخالفون إلى إيقاف مركباتهم قرب البوابة لليوم التالي. ويصف خالد مسهوج الأسلمي ما يحدث من هؤلاء بالاستغلال المرفوض للمواطنين وسلب ما في جيوبهم مخالفة للأنظمة، ويتساءل بأي حق يبيعون مواقف ليست ملكا لهم، ويأمل الأسلمي من جهات الاختصاص ملاحقة هؤلاء ومنعهم من الاقتراب من المواقف. أما حمود الخطيب فوصف وقوف السيارات بهذا الشكل منذ أول يوم من أيام ذي الحجة حتى يوم العيد بأنه خطر على الجميع، ففي المسلخ الشمالي تقف السيارات على مسافة تصل إلى 1000 متر ملاصقة لسور محطة توزيع الكهرباء وسط المدينة، إذ يتركها أصحابها 10 أيام متتالية، رغم أن هناك لوحات تحذيرية بخطر الوقوف بجوار سور محطة الكهرباء، «لو اشتعلت سيارة واحدة لاشتعلت كلها».