تسببت جلطة قلبية تعرض لها حاج يمني من سكان جبال تعز في أن يدرك بأن ما وجده من خدمة حكومة السعودية لحجاج بيت الله الحرام أكثر مما كان يتوقعه، وفق عناية طبية مميزة.
يقول الحاج اليمني علي التميمي (51 عاما): «أثناء طوافي في المسجد الحرام أحسست بثقل في كلتا يدي منعني من إكمال الطواف، وسقطت، إلا أن الفرق الطبية سارعت بنقلي إلى أحد مستشفيات الطوارئ، وأعطوني مسيلات الدم قبل نقلي خلال فترة وجيزة إلى مدينة الملك عبدالله الطبية، ثم أجريت لي على الفور عملية قسطرة قلبية، ولله الحمد أنا في أتم صحة وعافية».
وأضاف: «هذه الحجة الأولى لي، وكنت أسمع عن جهود المملكة في خدمة حجاج بيت الله الحرام والجهود التي تبذل، وبصراحة كنت أتوقع أن الأمر مبالغ فيه، إلا أن ما شاهدته بعيني كان أكثر مما توقعت، فالإمكانات والخدمات أكبر مما تخيلت».
وبين التميمي أنه كان يعمل في بقالة مواد غذائية قبل أن تدفعه الحرب للسكن في أحد جبال تعز، هربا من إرهاب الحوثي، لافتا إلى أنه بفضل الله استطاع أداء الحج هذا العام، والفضل لله ثم لحكومة المملكة التي نقدم لها كل الشكر والتقدير.
يقول الحاج اليمني علي التميمي (51 عاما): «أثناء طوافي في المسجد الحرام أحسست بثقل في كلتا يدي منعني من إكمال الطواف، وسقطت، إلا أن الفرق الطبية سارعت بنقلي إلى أحد مستشفيات الطوارئ، وأعطوني مسيلات الدم قبل نقلي خلال فترة وجيزة إلى مدينة الملك عبدالله الطبية، ثم أجريت لي على الفور عملية قسطرة قلبية، ولله الحمد أنا في أتم صحة وعافية».
وأضاف: «هذه الحجة الأولى لي، وكنت أسمع عن جهود المملكة في خدمة حجاج بيت الله الحرام والجهود التي تبذل، وبصراحة كنت أتوقع أن الأمر مبالغ فيه، إلا أن ما شاهدته بعيني كان أكثر مما توقعت، فالإمكانات والخدمات أكبر مما تخيلت».
وبين التميمي أنه كان يعمل في بقالة مواد غذائية قبل أن تدفعه الحرب للسكن في أحد جبال تعز، هربا من إرهاب الحوثي، لافتا إلى أنه بفضل الله استطاع أداء الحج هذا العام، والفضل لله ثم لحكومة المملكة التي نقدم لها كل الشكر والتقدير.