أعادت روحانية المشاعر المقدسة القوة للحاج الهندي محمد امروز الذي يبلغ من العمر (85 عاما)، بعد توقفه عن ممارسة إحدى الرياضات في الدفاع عن النفس منذ فترة طويلة.
يقول محمد: «كنت أمارس رياضة بدنية عالية تسمى «كالاري باياتو»، وهي أحد فنون الدفاع عن النفس المحلية، إذ قضيت خمسة عقود من عمري أمارسها، إلا أنه بعد بلوغي الـ60 بدأت قوتي في التراجع ولم أعد كما كنت في السابق». ويضيف: «بعد دخولي للمشاعر المقدسة أحسست بشعور آخر وكأني رجعت في العمر أربعة عقود، إذ إنني أشعر بالقوة والنشاط وأرغب أن أطوف المشاعر على قدمي».
ويستذكر محمد أحد الأساطير في الشجاعة والقوة، قائلا: «تذكرت هنا أسطورة المحارب «باروسوراما» الذي اشتهر بقوته وشجاعته، إذ اشتق اسمه من كلمة «باروسو» أي «الفأس» الذي كان رفيقه الدائم ويستخدمه في القتال طوال 24 عاما»، ملفتا إلى أن هذا المحارب أحس بالذنب وتأنيب الضمير للمجازر التي ارتكبها فهرب إلى جبال «الغات» الغربية وأخذ يدعو طالبا المغفرة، ووعد «باروسوراما» بأن يوهب قطعة من الأرض بمساحة المسافة التي قد تقطعها فأسه عند رميها، عندها استجمع «باروسوراما» قواه ورمى فأسه. وتنتهي الأسطورة بالقول: «ما إن حطت الفأس على المياه حتى جفت مياه البحر».
يقول محمد: «كنت أمارس رياضة بدنية عالية تسمى «كالاري باياتو»، وهي أحد فنون الدفاع عن النفس المحلية، إذ قضيت خمسة عقود من عمري أمارسها، إلا أنه بعد بلوغي الـ60 بدأت قوتي في التراجع ولم أعد كما كنت في السابق». ويضيف: «بعد دخولي للمشاعر المقدسة أحسست بشعور آخر وكأني رجعت في العمر أربعة عقود، إذ إنني أشعر بالقوة والنشاط وأرغب أن أطوف المشاعر على قدمي».
ويستذكر محمد أحد الأساطير في الشجاعة والقوة، قائلا: «تذكرت هنا أسطورة المحارب «باروسوراما» الذي اشتهر بقوته وشجاعته، إذ اشتق اسمه من كلمة «باروسو» أي «الفأس» الذي كان رفيقه الدائم ويستخدمه في القتال طوال 24 عاما»، ملفتا إلى أن هذا المحارب أحس بالذنب وتأنيب الضمير للمجازر التي ارتكبها فهرب إلى جبال «الغات» الغربية وأخذ يدعو طالبا المغفرة، ووعد «باروسوراما» بأن يوهب قطعة من الأرض بمساحة المسافة التي قد تقطعها فأسه عند رميها، عندها استجمع «باروسوراما» قواه ورمى فأسه. وتنتهي الأسطورة بالقول: «ما إن حطت الفأس على المياه حتى جفت مياه البحر».