قد يكون حجاج نيجيريا من المقيمين في مكة المكرمة خاصة ومن يقدمون من حجاج الخارج بشكل عام لهم طقوس خاصة في وجبات الأكل، التي تعتمد على أطباق معينة، لا يمكن أن يمر يوم دون تناولها، لذا سخرت الحاجة حفصة نفسها منذ عقدين من الزمن لإعداد طعام الأفارقة تحت جسر مزدلفة.
وعلى قارعة الطريق، يقف الحاج الإفريقي محمد مستمتعا بوجبته الدسمة، التي تسمى الدويا؛ وهي تحضر من اللحم والرز والقمح، وقامت بإعدادها الحاجة حفصة، ويقول محمد: «معروف لدى غالبية الحجاج الذين يأتون إلى مكة المكرمة لأداء الفريضة أن هناك وجبات لذيذة تعدها الحاجة حفصة، الأمر الذي يدفعنا للتوجه إليها مباشرة، بحكم عدم وجود طعام خاص لنا سوى لديها».
وأضاف: هناك وجبات شهيرة يتم إعدادها في المشاعر المقدسة، وقد يعلم الجميع كيف يتم إعداد السيريه المتوافر في عدد من المطاعم في مكة المكرمة، والمعد بلحم البقر المجفف، في حين هناك وجبة لا تقل شهرة عنها وهي أكاراجي عبارة عن عجينة مصنوعة من مجموعة متنوعة من لوبياء والبصل والملح، تقلى العجينة مع كرات صغيرة في زيت النخيل. وتقدم مع الفلفل الحار والروبيان المجفف.
ويبين محمد، أنه كما هو معروف أن كل الحجاج يفضلون تناول الطعام الذي اعتادوا عليه في بلادهم، وقد لايعجب البعض بطعمه أو رائحته، ولكن هذا يعتمد على التعود والتربية وكذلك هناك طعام قد يراه البعض لذيذا، فيما لا يمكن للبعض الآخر تناوله.
ويفترش عدد كبير من الأفارقة طرقات مزدلفة، ويقومون بإعداد وجباتهم بعد توفير متطلبات الطبخ منذ وقت مبكر، بإدخال أدواتهم الخاصة عبر دينات خاصة قبل منع السيارات من دخول المشاعر، واتخاذ موقعهم المعتاد تحت جسر مزدلفة.
وعلى قارعة الطريق، يقف الحاج الإفريقي محمد مستمتعا بوجبته الدسمة، التي تسمى الدويا؛ وهي تحضر من اللحم والرز والقمح، وقامت بإعدادها الحاجة حفصة، ويقول محمد: «معروف لدى غالبية الحجاج الذين يأتون إلى مكة المكرمة لأداء الفريضة أن هناك وجبات لذيذة تعدها الحاجة حفصة، الأمر الذي يدفعنا للتوجه إليها مباشرة، بحكم عدم وجود طعام خاص لنا سوى لديها».
وأضاف: هناك وجبات شهيرة يتم إعدادها في المشاعر المقدسة، وقد يعلم الجميع كيف يتم إعداد السيريه المتوافر في عدد من المطاعم في مكة المكرمة، والمعد بلحم البقر المجفف، في حين هناك وجبة لا تقل شهرة عنها وهي أكاراجي عبارة عن عجينة مصنوعة من مجموعة متنوعة من لوبياء والبصل والملح، تقلى العجينة مع كرات صغيرة في زيت النخيل. وتقدم مع الفلفل الحار والروبيان المجفف.
ويبين محمد، أنه كما هو معروف أن كل الحجاج يفضلون تناول الطعام الذي اعتادوا عليه في بلادهم، وقد لايعجب البعض بطعمه أو رائحته، ولكن هذا يعتمد على التعود والتربية وكذلك هناك طعام قد يراه البعض لذيذا، فيما لا يمكن للبعض الآخر تناوله.
ويفترش عدد كبير من الأفارقة طرقات مزدلفة، ويقومون بإعداد وجباتهم بعد توفير متطلبات الطبخ منذ وقت مبكر، بإدخال أدواتهم الخاصة عبر دينات خاصة قبل منع السيارات من دخول المشاعر، واتخاذ موقعهم المعتاد تحت جسر مزدلفة.