أسرة تلوح بالوداع أثناء مغادرة مكة المكرمة. (تصوير: ناصر محسن)
حاجات يودعن المشاعر.
عبرت ابتسامات الحجاج المغادرين للمشاعر المقدسة، عن الرضا الكبير عن الخدمات والمشاريع والتعامل الإنساني الذي وجدوه خلال تنقلاتهم بين منى وعرفات ومزدلفة والمسجد الحرام بمكة المكرمة طوال فترة الحج.
ورصدت «عكاظ» أعدادا كبيرة من الحجيج المغادرين منى أمس الأول (الإثنين) ثالث أيام التشريق، إذ أكدوا أن الخدمات والرعاية والاهتمام الذي وجدوه خلال تواجدهم في هذه الأراضي المقدسة جعلهم يتفرغون بشكل كامل للعبادة. فالخدمات والمشاريع والاهتمام الكبير من جانب رجال الأمن المسؤولين عن تنظيم حركة الحجيج على جسر الجمرات، وشوارع عرفات ومزدلفة ومنى، أثلج صدورهم وبعث في نفوسهم الطمأنينة، لافتين إلى ما لاقوه من اهتمام كبير من جانب المتطوعين والمتطوعات ممن يمدون يد العون والمساعدة لكل من يطلبها، بل تجاوزت الطلب، بمبادرة الشباب السعودي بعرض الخدمة على الحجاج قبل أن يطلبوها. ناهيك عن الخدمات الصحية التي وجدوها من الأطباء والطبيبات والمتطوعين لخدمة المرضى بكل اللغات.
وأجمع كل من الحجاج: محمد مصطفى وخيرية إحسان وعمر مفيد على أن الكلمات مهما كانت بليغة لن تفي الجهود، ولا يمكن أن تعبر عن الشكر والتقدير لكل سعودي قدم يد العون لضيوف الرحمن في أي مكان كان، مرددين: شكرا لكم جميعا على كرمكم ورعايتكم لنا، ولا نقول إلا «حفظ الله السعودية» وقيادتها وشعبها.
ورصدت «عكاظ» أعدادا كبيرة من الحجيج المغادرين منى أمس الأول (الإثنين) ثالث أيام التشريق، إذ أكدوا أن الخدمات والرعاية والاهتمام الذي وجدوه خلال تواجدهم في هذه الأراضي المقدسة جعلهم يتفرغون بشكل كامل للعبادة. فالخدمات والمشاريع والاهتمام الكبير من جانب رجال الأمن المسؤولين عن تنظيم حركة الحجيج على جسر الجمرات، وشوارع عرفات ومزدلفة ومنى، أثلج صدورهم وبعث في نفوسهم الطمأنينة، لافتين إلى ما لاقوه من اهتمام كبير من جانب المتطوعين والمتطوعات ممن يمدون يد العون والمساعدة لكل من يطلبها، بل تجاوزت الطلب، بمبادرة الشباب السعودي بعرض الخدمة على الحجاج قبل أن يطلبوها. ناهيك عن الخدمات الصحية التي وجدوها من الأطباء والطبيبات والمتطوعين لخدمة المرضى بكل اللغات.
وأجمع كل من الحجاج: محمد مصطفى وخيرية إحسان وعمر مفيد على أن الكلمات مهما كانت بليغة لن تفي الجهود، ولا يمكن أن تعبر عن الشكر والتقدير لكل سعودي قدم يد العون لضيوف الرحمن في أي مكان كان، مرددين: شكرا لكم جميعا على كرمكم ورعايتكم لنا، ولا نقول إلا «حفظ الله السعودية» وقيادتها وشعبها.