«أذرع الإرهاب سعت للنيل من المقدسات ولم تراع الحرمات»، «حققنا نجاحات كبيرة في استئصال الإرهاب وتجفيف منابعه»، «المملكة قلب العالم الإسلامي وتستشعر آمال وآلام المسلمين»، «نسعى لتحقيق وحدة الصف والتكاتف وتحقيق الأمن والسلم»، «تسخير كافة الإمكانات لتمكين ضيوف الرحمن والتيسير عليهم»، «ماضون في تحقيق أعلى مستوى من الخدمات وفق منظومة متكاملة».. مضامين استراتيجية لخطاب ملكي ثري في حفل منى السنوي لقادة وزعماء الدول الإسلامية في منى أخيرا رسم خريطة طريق السعودية التي تسعى من خلالها إلى إحلال السلام ونبذ الإرهاب ودعم ثقافة التسامح والاعتدال.. أبواق إيران ألجمت ومرتزقة قطر انقهرت.. من نجاح موسم الحج بامتياز، هذه الشعيرة التي شرف الله هذه البلاد وأهلها بخدمة الحرمين الشريفين، إذ سخرت جميع إمكاناتها لتمكين ضيوف الرحمن والتيسير عليهم في أداء حجهم..
السعودية لم تنظر ولن تنظر إلى الوراء لأن عقارب الساعة لاتعود إلى الوراء.. تعمل بصمت تحرق المراحل لتحقق الإنجاز..وتسعى لتحقيق وحدة الصف والتعاون والتكاتف في عالمنا الإسلامي، وتحقيق الأمن والسلم في العالم، وهذا هو ديدن السعودية طوال تاريخها، تكريس ثقافة التسامح والوسطية، واستنهاض الأمة الإسلامية لمواجهة الإرهاب الظلامي بحزم وقوة وتجفيف منابعه، إن السعودية لن تغيّر ثوابتها أو سياستها تجاه الإرهاب، وسعيها لإحلال السلام في المنطقة والعالم والاستمرار في خدمة ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزوار. وجاءت تهاني قادة العالم الإسلامي للقيادة السعودية دليلا آخر على نجاج موسم الحج الذي أبهر العالم في تنظيمه الدقيق وسلامته من أي عمل يعكر صفو الحجاج.
وهنا لا يمكن تجاهل دور رجال الأمن البواسل، ومنسوبي القطاعات العسكرية، والأجهزة الحكومية والأهلية المشاركين في أعمال الحج، وما تحقق من نجاحات مشهودة سهلت أداء هذه الشعيرة الإسلامية العظيمة، بمتابعة مباشرة من خادم الحرمين وولي عهده، إذ تمكن الحجيج من أداء مناسكهم في أجواء مفعمة بالسكينة والإيمان والتنقل بين المشاعر المقدسة بكل سهولة وأمان بحركة إنسيابية تامة ليستكملوا مناسك حجهم في أوضاع أمنية مستقرة وحركة مرورية متسقة وفي حالة صحية خالية من الأمراض والأوبئة.
السعودية لم تنظر ولن تنظر إلى الوراء لأن عقارب الساعة لاتعود إلى الوراء.. تعمل بصمت تحرق المراحل لتحقق الإنجاز..وتسعى لتحقيق وحدة الصف والتعاون والتكاتف في عالمنا الإسلامي، وتحقيق الأمن والسلم في العالم، وهذا هو ديدن السعودية طوال تاريخها، تكريس ثقافة التسامح والوسطية، واستنهاض الأمة الإسلامية لمواجهة الإرهاب الظلامي بحزم وقوة وتجفيف منابعه، إن السعودية لن تغيّر ثوابتها أو سياستها تجاه الإرهاب، وسعيها لإحلال السلام في المنطقة والعالم والاستمرار في خدمة ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزوار. وجاءت تهاني قادة العالم الإسلامي للقيادة السعودية دليلا آخر على نجاج موسم الحج الذي أبهر العالم في تنظيمه الدقيق وسلامته من أي عمل يعكر صفو الحجاج.
وهنا لا يمكن تجاهل دور رجال الأمن البواسل، ومنسوبي القطاعات العسكرية، والأجهزة الحكومية والأهلية المشاركين في أعمال الحج، وما تحقق من نجاحات مشهودة سهلت أداء هذه الشعيرة الإسلامية العظيمة، بمتابعة مباشرة من خادم الحرمين وولي عهده، إذ تمكن الحجيج من أداء مناسكهم في أجواء مفعمة بالسكينة والإيمان والتنقل بين المشاعر المقدسة بكل سهولة وأمان بحركة إنسيابية تامة ليستكملوا مناسك حجهم في أوضاع أمنية مستقرة وحركة مرورية متسقة وفي حالة صحية خالية من الأمراض والأوبئة.