أكد نائب وزير الشؤون الإسلامية بمجلس الوزراء الماليزي الدكتور أشرف وجدي دسوقي لـ«عكاظ» أن نجاح موسم الحج لهذا العام تحقّق بجهود ومتابعة خادم الحرمين الشريفين وحكومته ممثلة في مختلف القطاعات والجهات المعنية التي سخرت كل جهودها وإمكاناتها وطاقاتها وقدراتها البشرية والمادية والفنية والتقنية لخدمة ضيوف الرحمن الذين تجاوز عددهم أكثر من مليوني حاج.
وبيّن أشرف أن الخطط الاستراتيجية المتكاملة وتوسعة الحرمين الشريفين وتطوير الأراضي المقدسة أدت لاستيعاب المزيد من الحجاج من مختلف العالم، وزيادة حصة ماليزيا كما ذكر تقرير «مؤسسة الحج الماليزية» التي يطلق عليها اسم «طابونج حاجي» إلى 42200 بزيادة بلغت 12 ألفا عن الحصة التي تم إعلانها مسبقا وكانت (30200) وعبر عن امتنانه وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على موافقته على طلب رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق بزيادة عدد الحجاج الماليزيين هذا العام.
ولفت إلى أن الجهات المعنية في المملكة قدمت الخدمات والتسهيلات للحجاج لأداء مناسكهم بيسر وسهولة وأمان، وأشاد بالرعاية والخدمات الصحية التي حظي بها الحجاج الماليزيون من المرضى وكبار السن في المستشفيات والمرافق الطبية السعودية التي زودت بكوادر ذات كفاءة وأجهزة حديثة.
ووصف إنهاء إجراءات دخول الحجاج من مطار كوالالمبور بماليزيا قبل وصولهم إلى السعودية لأداء فريضة الحج بالمبادرة النوعية والمبتكرة والناجحة التي تدعم استراتيجية رؤية 2030 وتعزز من عمل منظومة الحج، معبراً عن أمله في استمرار هذه الخدمة لتشمل موسم العمرة لأهميتها في تسرع عملية الإجراءات المتعلقة بالهجرة والجوازات أثناء دخول المملكة.
وبيّن أشرف أن الخطط الاستراتيجية المتكاملة وتوسعة الحرمين الشريفين وتطوير الأراضي المقدسة أدت لاستيعاب المزيد من الحجاج من مختلف العالم، وزيادة حصة ماليزيا كما ذكر تقرير «مؤسسة الحج الماليزية» التي يطلق عليها اسم «طابونج حاجي» إلى 42200 بزيادة بلغت 12 ألفا عن الحصة التي تم إعلانها مسبقا وكانت (30200) وعبر عن امتنانه وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على موافقته على طلب رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق بزيادة عدد الحجاج الماليزيين هذا العام.
ولفت إلى أن الجهات المعنية في المملكة قدمت الخدمات والتسهيلات للحجاج لأداء مناسكهم بيسر وسهولة وأمان، وأشاد بالرعاية والخدمات الصحية التي حظي بها الحجاج الماليزيون من المرضى وكبار السن في المستشفيات والمرافق الطبية السعودية التي زودت بكوادر ذات كفاءة وأجهزة حديثة.
ووصف إنهاء إجراءات دخول الحجاج من مطار كوالالمبور بماليزيا قبل وصولهم إلى السعودية لأداء فريضة الحج بالمبادرة النوعية والمبتكرة والناجحة التي تدعم استراتيجية رؤية 2030 وتعزز من عمل منظومة الحج، معبراً عن أمله في استمرار هذه الخدمة لتشمل موسم العمرة لأهميتها في تسرع عملية الإجراءات المتعلقة بالهجرة والجوازات أثناء دخول المملكة.