فيما جددت أمهات مطالبتهن أمس (الخميس) بتوفير تطعيم الالتهاب الكبدي «أ»، عبر هاشتاق «صحة أطفالنا مسؤوليتك» في «تويتر»، بعد غيابه نحو ستة أشهر، كشف مصدر في إدارة التواصل والعلاقات والتوعية بوزارة الصحة لـ«عكاظ» أن اللقاح لم يكن متوافرا من قبل الشركة المصنعة وتم إصدار بيان حول ذلك أخيرا في وسائل الإعلام.
وأكد توافره قبل موسم الحج وتوزيع الدفعة الأولى منه وهي 200 ألف جرعة وبانتظار الدفعات الباقية.
ووجه مغردون تغريداتهم إلى وزارة الصحة حول تأخير توافر اللقاح، مشيرين إلى أن تطعيم الطفل في عمر السنة ونصف السنة «صعبة» كما وصفت إحداهن «أن سبل الوقاية في هذا العمر صعبة جدا وتجعلنا في قلق مستمر».
وطالبت مغردة بإيجاد حلول سريعة لانقطاع التطعيمات في المستشفيات الأهلية والحكومية، محملة وزارة الصحة المسؤولية في حال حدوث أي مضاعفات لطفلتها إثر غياب التطعيم.
يذكر أن الأشخاص المعرضين للإصابة بالالتهاب هم جميع الأفراد غير المطعمين أو الذين لم تنقل إليهم عدواه سابقاً، ولا يوجد علاج محدد ضد فايروس الالتهاب الكبدي «أ»، ويمكن أن يشفى المصاب بالعدوى خلال أسابيع إلى أشهر مع متابعة طبية لوظائف الكبد.
والغرض من العلاج هو الحفاظ على راحة المصاب وضمان توازن غذائي مناسب، بما في ذلك إعطاؤه السوائل البديلة عن التي تفقد جراء التقيؤ والإسهال.
وأكد توافره قبل موسم الحج وتوزيع الدفعة الأولى منه وهي 200 ألف جرعة وبانتظار الدفعات الباقية.
ووجه مغردون تغريداتهم إلى وزارة الصحة حول تأخير توافر اللقاح، مشيرين إلى أن تطعيم الطفل في عمر السنة ونصف السنة «صعبة» كما وصفت إحداهن «أن سبل الوقاية في هذا العمر صعبة جدا وتجعلنا في قلق مستمر».
وطالبت مغردة بإيجاد حلول سريعة لانقطاع التطعيمات في المستشفيات الأهلية والحكومية، محملة وزارة الصحة المسؤولية في حال حدوث أي مضاعفات لطفلتها إثر غياب التطعيم.
يذكر أن الأشخاص المعرضين للإصابة بالالتهاب هم جميع الأفراد غير المطعمين أو الذين لم تنقل إليهم عدواه سابقاً، ولا يوجد علاج محدد ضد فايروس الالتهاب الكبدي «أ»، ويمكن أن يشفى المصاب بالعدوى خلال أسابيع إلى أشهر مع متابعة طبية لوظائف الكبد.
والغرض من العلاج هو الحفاظ على راحة المصاب وضمان توازن غذائي مناسب، بما في ذلك إعطاؤه السوائل البديلة عن التي تفقد جراء التقيؤ والإسهال.