وصف الحاج المصري محمد إسماعيل السعودية بقلب الإسلام وملتقى الضيوف من كل بقاع الأرض؛ لما تتمتع به من ثقل إسلامي نتيجة مواقفها المشرفة مع الدول العربية والإسلامية. وأضاف أنه أكمل مناسكه بيسر واطمئنان وسيحرص على المجيء مجددا إلى السعودية. وقال إنه لن ينسى رحلة العمر وزيارة المدينة المنورة والصلاة في المسجد النبوي الشريف ولقاء أحد أصدقاء طفولته المقيم منذ عام في المدينة، إذ كان يتطلع للقائه في طيبة الطيبة، وامتدح إسماعيل التعامل الطيب لرجال الأمن السعوديين الذين ظلوا يسهرون على راحتهم في كل مكان.