رغم أن تعداد المسلمين في قارة أمريكا الجنوبية يتجاوز (6) ملايين مسلم في دولها الـ12، إلا أن 72 من مواطنيها فقط أدوا الحج هذا العام، يمثلون ثماني دول، فيما غاب حجاج دولتين عن مشهد هذا الموسم.
وسجلت إحصاءات مؤسسة مطوفي تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا التي حصلت عليها «عكاظ» أداء 21 برازيليا للفريضة، فيما وجد في المشاعر (16) أرجنتينيا و(15) فنزويليا.
وكشفت الإحصاءات أداء (8) كولومبيين، وخمسة من الباراغواي، وثلاثة من تشيلي ومثلهم من البيرو، وحاج واحد من الأوروغواي، نشرت «عكاظ» قصته في عدد الجمعة الماضية.
وفي وقت سجلت كل من بوليفيا والإكوادور غيابا كاملا عن موسم الحج، وجد حجاج أمريكا الوسطى والبحر الكاريبي من ثلاث دول، تصدرتها ترينداد وتوباغو بـ(300) حاج، بينما وجد بين مجموع الحجيج هذا العام (14) مكسيكيا، وثلاثة من نيكاراغوا، ولم يسجل الإحصاء حضور أي حاج من هندوراس وكوبا وبنما وكوستاريكا.
ويرجع رئيس مؤسسة مطوفي تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا المطوف طارق عنقاوي ضعف أعداد حجاج قارة أمريكا الجنوبية إلى ثلاثة أسباب، أهمها: غلاء الأسعار، إذ ليس من السهولة أن يدفع الشخص تكلفة الحج التي تصل إلى 10 آلاف دولار. ويشكل بعد المسافة التي تصل في بعض الدول لـ(16) ألف كلم، حاجزا في وجوه بعض ممن يريدون القدوم للحج، مشيرا إلى أن بعض أبناء الجاليات المسلمة ليسوا حريصين على أداء فريضة الحج بسبب ضعف تدين بعضهم وإن كانوا لا يشكلون فئة كبيرة من المسلمين المتمسكين بعقيدتهم وفروضهم.
وسجلت إحصاءات مؤسسة مطوفي تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا التي حصلت عليها «عكاظ» أداء 21 برازيليا للفريضة، فيما وجد في المشاعر (16) أرجنتينيا و(15) فنزويليا.
وكشفت الإحصاءات أداء (8) كولومبيين، وخمسة من الباراغواي، وثلاثة من تشيلي ومثلهم من البيرو، وحاج واحد من الأوروغواي، نشرت «عكاظ» قصته في عدد الجمعة الماضية.
وفي وقت سجلت كل من بوليفيا والإكوادور غيابا كاملا عن موسم الحج، وجد حجاج أمريكا الوسطى والبحر الكاريبي من ثلاث دول، تصدرتها ترينداد وتوباغو بـ(300) حاج، بينما وجد بين مجموع الحجيج هذا العام (14) مكسيكيا، وثلاثة من نيكاراغوا، ولم يسجل الإحصاء حضور أي حاج من هندوراس وكوبا وبنما وكوستاريكا.
ويرجع رئيس مؤسسة مطوفي تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا المطوف طارق عنقاوي ضعف أعداد حجاج قارة أمريكا الجنوبية إلى ثلاثة أسباب، أهمها: غلاء الأسعار، إذ ليس من السهولة أن يدفع الشخص تكلفة الحج التي تصل إلى 10 آلاف دولار. ويشكل بعد المسافة التي تصل في بعض الدول لـ(16) ألف كلم، حاجزا في وجوه بعض ممن يريدون القدوم للحج، مشيرا إلى أن بعض أبناء الجاليات المسلمة ليسوا حريصين على أداء فريضة الحج بسبب ضعف تدين بعضهم وإن كانوا لا يشكلون فئة كبيرة من المسلمين المتمسكين بعقيدتهم وفروضهم.