فتحت شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي باب التسجيل في خدمة النقل المدرسي للطلاب والطالبات خلال العام الدراسي القادم، وذلك عبر نظام نور التابع لوزارة التعليم من خلال قسم النقل المدرسي، داعية أولياء الأمور الراغبين في الاستفادة من الخدمة إلى تسجيل أبنائهم بالخدمة المخصّصة للطلبة في مدارس التعليم العام بمختلف المناطق والمدن والمحافظات والقرى والهجر.
وأوضحت الشركة أنها حرصت على تسهيل وتبسيط إجراءات التسجيل، لافتة إلى أن تقديم الخدمة يقتصر فقط على الطلبة المسجّلين في نظام «نور»، وسيتم استبعاد من لم يستكمل إجراءات التسجيل وتحديث البيانات؛ مبينة أن على أولياء الأمور سرعة المبادرة والتسجيل بالخدمة عبر الدخول إلى بوابة النقل المدرسي في نظام «نور» قبل بداية العام الدراسي، وإدخال بيانات أبنائهم الطلاب والطالبات أو تحديثها، ومن ثم تحديد موقع المنزل في خريطة البوابة.
وبينت أن النقل المدرسي يسهم في انتظام العملية التعليمية بشكل عام، ويرفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات، خاصة بعد تجنيبهم مشكلات التأخير والتغيب والتسرب المدرسي.
وأفادت بأنه بعد تسجيل الطالب أو الطالبة في الخدمة، ستقوم المدرسة بدراسة الطلب مع بداية العام الدراسي، وتبليغ ولي الأمر بالقبول أو الرفض عبر نظام «نور»، حيث يُراعى في دراسة الطلب معايير خاصة في الاستحقاق للخدمة، من أبرزها البيئة المعيشية للطلبة (المناطق الحضرية - المناطق الريفية)، وبرنامج الدراسة (تعليم عام - مدارس تحفيظ القرآن الكريم)، والمسافة من المنزل إلى المدرسة (250 مترا وأكثر وبما لا يزيد على دائرة نصف قطرها (3 كيلو مترات) من باب المدرسة الرئيسي).
وأشارت الشركة إلى أنها ستراعي معايير «الأولوية في الاستحقاق» عند دراسة الطلب، التي من أهمها: سلامة الطالب أو الطالبة، والحالة الاجتماعية، ومدى البُعد عن المدرسة، فكلما كان المنزل أكثر بعداً كانت فرصة الحصول على الخدمة أكبر، مبينة أنه عند قبول الطالب أو الطالبة في الخدمة، يتم إصدار بطاقات الصعود للحافلة ومن ثم إلحاقهم بالحافلات، لتبدأ بعدها عملية نقل الطلبة من منازلهم إلى المدرسة (والعكس) بكل راحة وأمان وموثوقية عالية طوال العام الدراسي.
وأوضحت الشركة أنها حرصت على تسهيل وتبسيط إجراءات التسجيل، لافتة إلى أن تقديم الخدمة يقتصر فقط على الطلبة المسجّلين في نظام «نور»، وسيتم استبعاد من لم يستكمل إجراءات التسجيل وتحديث البيانات؛ مبينة أن على أولياء الأمور سرعة المبادرة والتسجيل بالخدمة عبر الدخول إلى بوابة النقل المدرسي في نظام «نور» قبل بداية العام الدراسي، وإدخال بيانات أبنائهم الطلاب والطالبات أو تحديثها، ومن ثم تحديد موقع المنزل في خريطة البوابة.
وبينت أن النقل المدرسي يسهم في انتظام العملية التعليمية بشكل عام، ويرفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات، خاصة بعد تجنيبهم مشكلات التأخير والتغيب والتسرب المدرسي.
وأفادت بأنه بعد تسجيل الطالب أو الطالبة في الخدمة، ستقوم المدرسة بدراسة الطلب مع بداية العام الدراسي، وتبليغ ولي الأمر بالقبول أو الرفض عبر نظام «نور»، حيث يُراعى في دراسة الطلب معايير خاصة في الاستحقاق للخدمة، من أبرزها البيئة المعيشية للطلبة (المناطق الحضرية - المناطق الريفية)، وبرنامج الدراسة (تعليم عام - مدارس تحفيظ القرآن الكريم)، والمسافة من المنزل إلى المدرسة (250 مترا وأكثر وبما لا يزيد على دائرة نصف قطرها (3 كيلو مترات) من باب المدرسة الرئيسي).
وأشارت الشركة إلى أنها ستراعي معايير «الأولوية في الاستحقاق» عند دراسة الطلب، التي من أهمها: سلامة الطالب أو الطالبة، والحالة الاجتماعية، ومدى البُعد عن المدرسة، فكلما كان المنزل أكثر بعداً كانت فرصة الحصول على الخدمة أكبر، مبينة أنه عند قبول الطالب أو الطالبة في الخدمة، يتم إصدار بطاقات الصعود للحافلة ومن ثم إلحاقهم بالحافلات، لتبدأ بعدها عملية نقل الطلبة من منازلهم إلى المدرسة (والعكس) بكل راحة وأمان وموثوقية عالية طوال العام الدراسي.