تحويل الـ18 رحلة لتخفيف ازدحام المسافرين في الصالتين الجنوبية والشمالية.
تكدس في حركة المسافرين بمطار جدة. (عكاظ)
أكدت مصادر خاصة في إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي لـ«عكاظ» تحويل 18 رحلة دولية يومياً إلى مجمع صالات الحج والعمرة مع زيادة عدد العاملين على سيور نقل الأمتعة والحقائب لتخفيف ازدحام المسافرين في الصالتين الجنوبية والشمالية.
وأوضحت أن الصالتين الجنوبية والشمالية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي شهدتا أمس انفراجاً نسبياً في حركة المسافرين، مشيرة إلى رفع تقارير يومية عن حركة المسافرين إلى رئيس هيئة الطيران المدني.
يشار إلى أن الصالة الجنوبية من مطار الملك عبدالعزيز الدولي تقدر طاقتها الاستيعابية بـ5.5 مليون مسافر في السنة بينما تستقبل حاليا 13 مليونا.
وكانت الهيئة العامة للطيران المدني، أقرت بوجود قصور كبير في جودة الخدمة المقدمة في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، أسفرت عن حدوث تكدس بالأمتعة، وازدحام الصالات بالمسافرين خلال الأيام الماضية.
وأوضحت في بيان لها أمس الأول (السبت) أن رئيس الهيئة عبدالحكيم بن محمد التميمي، تفقد مرافق المطار، واطلع على الملاحظات التي أدت لحالات التكدس، ولاحظ القصور الناتج عن عوامل مختلفة، منها ما يتعلق بالبنية التحتية للمطار، أو من خلال ضعف التنسيق مع الجهات العاملة بالمطار، إذ يعمل أكثر من 27 جهة حكومية وأمنية، إضافة إلى الشركات مقدمة الخدمة من ناقلات جوية أو خدمات أرضية وغيرها.
وبينت الهيئة أن من مسؤولياتها التأكد من انسيابية الحركة، وتكامل الجهود من الجهات العاملة بالمطار لخدمة المسافرين، كما أنها تضطلع بدور رئيسي في تنسيق هذه الجهود.
وأوضحت أن الصالتين الجنوبية والشمالية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي شهدتا أمس انفراجاً نسبياً في حركة المسافرين، مشيرة إلى رفع تقارير يومية عن حركة المسافرين إلى رئيس هيئة الطيران المدني.
يشار إلى أن الصالة الجنوبية من مطار الملك عبدالعزيز الدولي تقدر طاقتها الاستيعابية بـ5.5 مليون مسافر في السنة بينما تستقبل حاليا 13 مليونا.
وكانت الهيئة العامة للطيران المدني، أقرت بوجود قصور كبير في جودة الخدمة المقدمة في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، أسفرت عن حدوث تكدس بالأمتعة، وازدحام الصالات بالمسافرين خلال الأيام الماضية.
وأوضحت في بيان لها أمس الأول (السبت) أن رئيس الهيئة عبدالحكيم بن محمد التميمي، تفقد مرافق المطار، واطلع على الملاحظات التي أدت لحالات التكدس، ولاحظ القصور الناتج عن عوامل مختلفة، منها ما يتعلق بالبنية التحتية للمطار، أو من خلال ضعف التنسيق مع الجهات العاملة بالمطار، إذ يعمل أكثر من 27 جهة حكومية وأمنية، إضافة إلى الشركات مقدمة الخدمة من ناقلات جوية أو خدمات أرضية وغيرها.
وبينت الهيئة أن من مسؤولياتها التأكد من انسيابية الحركة، وتكامل الجهود من الجهات العاملة بالمطار لخدمة المسافرين، كما أنها تضطلع بدور رئيسي في تنسيق هذه الجهود.