رفع مجلس الشورى التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة النجاح المميز الذي تحقق لموسم حج هذا العام.
جاء ذلك في مستهل أعمال جلسته العادية التاسعة والأربعين أمس (الإثنين) برئاسة رئيس المجلس الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ، وتوجه بالتهنئة إلى وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف ومستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل.
وأشاد المجلس بمضامين الكلمة الضافية لخادم الحرمين الشريفين في حفلة الاستقبال السنوي للرؤساء وكبار الشخصيات الإسلامية بقصر منى، والتي أكد فيها مواصلة الجهود في رعاية الحرمين الشريفين، والمضي في تحقيق أعلى مستوى من الخدمات للحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة وتطويرها وفق منظومة متكاملة تهدف إلى المزيد من التيسير في أداء الحج وسلامة قاصدي بيت الله الحرام والمشاعر ومسجد رسوله الكريم. وثمن المجلس توجيه خادم الحرمين الشريفين باستضافة العديد من الحجاج من مختلف الدول في لفتة كريمة منه لتمكين العديد من المسلمين من الذين قد لا يتمكنون من الوصول إلى المملكة لتأدية هذه الشعيرة العظيمة، ما يؤكد الشعور بالأخوة الإسلامية التي يحملها وهي جزء من دعم المملكة المتواصل والسخي لخدمة الإسلام والمسلمين في كل أنحاء المعمورة.
جاء ذلك في مستهل أعمال جلسته العادية التاسعة والأربعين أمس (الإثنين) برئاسة رئيس المجلس الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ، وتوجه بالتهنئة إلى وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف ومستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل.
وأشاد المجلس بمضامين الكلمة الضافية لخادم الحرمين الشريفين في حفلة الاستقبال السنوي للرؤساء وكبار الشخصيات الإسلامية بقصر منى، والتي أكد فيها مواصلة الجهود في رعاية الحرمين الشريفين، والمضي في تحقيق أعلى مستوى من الخدمات للحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة وتطويرها وفق منظومة متكاملة تهدف إلى المزيد من التيسير في أداء الحج وسلامة قاصدي بيت الله الحرام والمشاعر ومسجد رسوله الكريم. وثمن المجلس توجيه خادم الحرمين الشريفين باستضافة العديد من الحجاج من مختلف الدول في لفتة كريمة منه لتمكين العديد من المسلمين من الذين قد لا يتمكنون من الوصول إلى المملكة لتأدية هذه الشعيرة العظيمة، ما يؤكد الشعور بالأخوة الإسلامية التي يحملها وهي جزء من دعم المملكة المتواصل والسخي لخدمة الإسلام والمسلمين في كل أنحاء المعمورة.