وجّهت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض قائدات المدارس بالمتابعة اليومية لأعمال النقل المدرسي، وتقييم الحافلة أولا بأول، وممارسة مشرفة النقل لمهماتها المدرجة في نظام نور بكل دقة، مشيرا إلى وجوب الدقة في تعبئة بيانات الحافلة في نظام نور، وتغيير البيانات كلما تغيرت الحافلة، وأن تكون الموجودة في الواقع هي نفسها المدرجة في «نور».
وشدد مدير التعليم بمنطقة الرياض الدكتور عبدالله بن محمد المانع على أهمية اعتماد نموذج حضور وغياب لسائقي شركة حافل المكلفة بالنقل المدرسي وتسليمه للسائق بشكل شهري بعد توقيعه واعتماده؛ مؤكدة على التقيّد بالآليات واللوائح المنظمة لعملية النقل المدرسي، لافتا إلى ضرورة توفر الحقيبة الإلكترونية الشاملة لجميع اللوائح والتعاميم والتعليمات المنظمة لعمل خدمات الطلاب ومتابعة إضافة المستجدات إليها أولا بأول وإطلاع المعنيين عليها.
ونبّه المانع إلى أهمية طباعة بطاقة صعود الحافلة من نظام نور وتوزيعها على الطالبات مع أول يوم دراسي، ويكون عدد البطاقات موافقا للمخصص المحدد للمدرسة، وعند وجود مقاعد شاغرة في الحافلة ووجود طالبات يرغبن بالصعود ترفع المدرسة خطابا للمكتب المختص لزيادة مخصص المدرسة حسب المقاعد المتوفرة، مع ضرورة ربط الطالبات المشمولات في نظام نور أولا بأول والتحديث فور حدوث مستجدات، كتغيير الحافلة.
ودعا المجمعات والمدارس التي لديها حافلات مشتركة، إلى الاتفاق بين مشرفات النقل في كيفية إضافة الحافلات الموجودة لديها وتقسيم المقاعد بينهن، وتسليم متعهد النقل المدرسي صورة من بيانات الطالبات المشمولات بحيث يشمل الأسماء وأرقام أولياء الأمور واسم الشارع خلال أسبوعين من انتظام الدراسة، وتحديثها حال وجود مستجدات.
وبيّن المانع أنه سيتم متابعة الطالبات المسجلات في النقل الخاص أسوة بطالبات النقل المدرسي، داعياً إلى تنفيذ برنامج الأمن والسلامة في النقل المدرسي لطالبات المدرسة، وتدريبهن على الطوارئ داخل المركبة، كالإخلاء واستعمال الأبواب وغيرها، ومتابعة مشرفات الحافلات لسلامة الطالبات والتأكد من صعودهن ونزولهن أمام منازلهن، وفي حال غياب مشرفة النقل يتم تكليف من ينوب عنها، ورفع المشقة عن الأهالي بحل ومعالجة أي إشكاليات تواجههم دون حضورهم للمدرسة.
وشدد مدير التعليم بمنطقة الرياض الدكتور عبدالله بن محمد المانع على أهمية اعتماد نموذج حضور وغياب لسائقي شركة حافل المكلفة بالنقل المدرسي وتسليمه للسائق بشكل شهري بعد توقيعه واعتماده؛ مؤكدة على التقيّد بالآليات واللوائح المنظمة لعملية النقل المدرسي، لافتا إلى ضرورة توفر الحقيبة الإلكترونية الشاملة لجميع اللوائح والتعاميم والتعليمات المنظمة لعمل خدمات الطلاب ومتابعة إضافة المستجدات إليها أولا بأول وإطلاع المعنيين عليها.
ونبّه المانع إلى أهمية طباعة بطاقة صعود الحافلة من نظام نور وتوزيعها على الطالبات مع أول يوم دراسي، ويكون عدد البطاقات موافقا للمخصص المحدد للمدرسة، وعند وجود مقاعد شاغرة في الحافلة ووجود طالبات يرغبن بالصعود ترفع المدرسة خطابا للمكتب المختص لزيادة مخصص المدرسة حسب المقاعد المتوفرة، مع ضرورة ربط الطالبات المشمولات في نظام نور أولا بأول والتحديث فور حدوث مستجدات، كتغيير الحافلة.
ودعا المجمعات والمدارس التي لديها حافلات مشتركة، إلى الاتفاق بين مشرفات النقل في كيفية إضافة الحافلات الموجودة لديها وتقسيم المقاعد بينهن، وتسليم متعهد النقل المدرسي صورة من بيانات الطالبات المشمولات بحيث يشمل الأسماء وأرقام أولياء الأمور واسم الشارع خلال أسبوعين من انتظام الدراسة، وتحديثها حال وجود مستجدات.
وبيّن المانع أنه سيتم متابعة الطالبات المسجلات في النقل الخاص أسوة بطالبات النقل المدرسي، داعياً إلى تنفيذ برنامج الأمن والسلامة في النقل المدرسي لطالبات المدرسة، وتدريبهن على الطوارئ داخل المركبة، كالإخلاء واستعمال الأبواب وغيرها، ومتابعة مشرفات الحافلات لسلامة الطالبات والتأكد من صعودهن ونزولهن أمام منازلهن، وفي حال غياب مشرفة النقل يتم تكليف من ينوب عنها، ورفع المشقة عن الأهالي بحل ومعالجة أي إشكاليات تواجههم دون حضورهم للمدرسة.