ضبطت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية 801 مزور، ومنعت 1403 ممارسين من العمل حتى شهر سبتمبر الحالي.
وأوضح مدير إدارة الإعلام والاتصال والمتحدث باسم الهيئة عبدالله الزهيان، أنه بهذا العدد يرتفع من تم ضبطهم منذ بدء أعمال الهيئة إلى 5577 مزوراً ومنع 35588 ممارساً، مؤكداً أن إجراءات الهيئة صارمة خلال التحقق من الشهادات للمحافظة على مأمونية القطاع الصحي من غير المؤهلين.
ولفت النظر إلى أن الهيئة تعمل بشكل مستمر ودؤوب لرفع كفاءة الممارسين الصحيين والحرص على تزويدهم بالمستجدات الطبية والعمل على تطويرهم وتدريبهم في مراكز تدريبية عالية الجودة، منوهاً بما تحقق في تاريخ الهيئة من إنجازات للمحافظة على القطاع الصحي من المزورين والممارسين الصحيين ضعيفي التأهيل ومنعهم من العمل حتى تؤمن الهيئة الحماية للمجتمع.
وأكد الزهيان كفاءة الكوادر الطبية في المملكة للتعامل مع المرضى، مفيداً أن المتقدم إلى الهيئة يخضع للعديد من الإجراءات قبل منحه التصنيف وتسجيله في الهيئة، حيث تمر الشهادات بمرحلة التدقيق عالية المستوى وعبر تقنيات متطورة إلى جانب شراكة الهيئة مع جهات عالمية للكشف عن حالات التزوير.
وأوضح مدير إدارة الإعلام والاتصال والمتحدث باسم الهيئة عبدالله الزهيان، أنه بهذا العدد يرتفع من تم ضبطهم منذ بدء أعمال الهيئة إلى 5577 مزوراً ومنع 35588 ممارساً، مؤكداً أن إجراءات الهيئة صارمة خلال التحقق من الشهادات للمحافظة على مأمونية القطاع الصحي من غير المؤهلين.
ولفت النظر إلى أن الهيئة تعمل بشكل مستمر ودؤوب لرفع كفاءة الممارسين الصحيين والحرص على تزويدهم بالمستجدات الطبية والعمل على تطويرهم وتدريبهم في مراكز تدريبية عالية الجودة، منوهاً بما تحقق في تاريخ الهيئة من إنجازات للمحافظة على القطاع الصحي من المزورين والممارسين الصحيين ضعيفي التأهيل ومنعهم من العمل حتى تؤمن الهيئة الحماية للمجتمع.
وأكد الزهيان كفاءة الكوادر الطبية في المملكة للتعامل مع المرضى، مفيداً أن المتقدم إلى الهيئة يخضع للعديد من الإجراءات قبل منحه التصنيف وتسجيله في الهيئة، حيث تمر الشهادات بمرحلة التدقيق عالية المستوى وعبر تقنيات متطورة إلى جانب شراكة الهيئة مع جهات عالمية للكشف عن حالات التزوير.