تثبت المملكة يوما في إثر يوم أنها أقوى وأكثر متانة وحصانة من كل ما يتصوره المغرضون الذين تقبع في مخيلاتهم أوهام ليس لها حظ على أرض الواقع.
ويثبت السعوديون مع اشتداد الأزمات أنهم الأكثر وفاء وإخلاصا وصدقا في الولاء، وأن هذا الولاء يمتد لكل نسمة استنشقوها من هواء بلادهم، ولكل ذرة تراب على ثراها روتها دماء آبائهم وأجدادهم في ملحمة التوحيد التي قادها المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز، للم الشتات وإطلاق ورشة البناء والتنمية.
إن أي دعوة مغرضة واهمة تستهدف التحريض والتأليب ودق الأسافين، لن يكون مصيرها إلا الفشل والخيبة، فالعلاقة التاريخية المتجذرة بين الشعب السعودي وقيادته لا يمكن أن يزعزعها أناس طارئون، أو دول ليست إلا بحجم محافظة صغيرة من المحافظات الـ118 التي تضمها المملكة.
وكالعادة تثبت الأجهزة الأمنية دورها الرائد في ضبط الأمن وتثبيت الاستقرار ومنع أي عبث صبياني يستهدف هذه الأرض المقدسة ومقدراتها وخططها الطموحة للوثوب إلى مستقبل أكثر إشراقا، وذلك من خلال كشف المؤامرات والشبكات الإرهابية والتخريبية، في ضربات استباقية شهد لها العالم بالكفاءة.
إن هذه البلاد ماضية إلى الأمام بكل ثقة ورسوخ، وإنْ كثر من حولها النابحون والناعقون، وطفا على السطح الزبد، فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض. فأرض الإيمان والطهر ماضية إلى طريق الغد، فيما يذهب العملاء والأجراء والطارئون إلى مزبلة التاريخ.
ويثبت السعوديون مع اشتداد الأزمات أنهم الأكثر وفاء وإخلاصا وصدقا في الولاء، وأن هذا الولاء يمتد لكل نسمة استنشقوها من هواء بلادهم، ولكل ذرة تراب على ثراها روتها دماء آبائهم وأجدادهم في ملحمة التوحيد التي قادها المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز، للم الشتات وإطلاق ورشة البناء والتنمية.
إن أي دعوة مغرضة واهمة تستهدف التحريض والتأليب ودق الأسافين، لن يكون مصيرها إلا الفشل والخيبة، فالعلاقة التاريخية المتجذرة بين الشعب السعودي وقيادته لا يمكن أن يزعزعها أناس طارئون، أو دول ليست إلا بحجم محافظة صغيرة من المحافظات الـ118 التي تضمها المملكة.
وكالعادة تثبت الأجهزة الأمنية دورها الرائد في ضبط الأمن وتثبيت الاستقرار ومنع أي عبث صبياني يستهدف هذه الأرض المقدسة ومقدراتها وخططها الطموحة للوثوب إلى مستقبل أكثر إشراقا، وذلك من خلال كشف المؤامرات والشبكات الإرهابية والتخريبية، في ضربات استباقية شهد لها العالم بالكفاءة.
إن هذه البلاد ماضية إلى الأمام بكل ثقة ورسوخ، وإنْ كثر من حولها النابحون والناعقون، وطفا على السطح الزبد، فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض. فأرض الإيمان والطهر ماضية إلى طريق الغد، فيما يذهب العملاء والأجراء والطارئون إلى مزبلة التاريخ.