تكشفت لـ«عكاظ» معلومات جديدة عن أحد قياديي أنشطة المجموعة الاستخباراتية المتورطة لصالح جهات خارجية استهدفت أمن المملكة، وعرف القيادي في فترات سابقة بنشاطاته «كداعية حركي»، وتبيّن وجود ارتباط منهجي له في ترويج الفكر الضال مع آخر من تنظيم «القاعدة» الإرهابي.
وكان القيادي على ارتباط فكري ومنهجي مع توجهات تنظيم «القاعدة» الإرهابي في عدد من مراحل التنظيم الذي استهدف السعودية بجرائمها وراح ضحيتها الأبرياء والمنشآت العامة والخاصة. وعلمت «عكاظ» من مصادرها بأن قيادي تنظيم «القاعدة» الإرهابي المصنف كإرهابي خطير اتخذ من إيران منطلقا لنشاطاته الإجرامية لفترة طويلة ثم تنقل ما بين أفغانستان ووزيرستان وسلم نفسه للسلطات السعودية عبر الأجهزة الأمنية الباكستانية في عام 2012، بعد إصابته في تفجير وقع بمنطقة حدودية بين باكستان وأفغانستان وتعرض لإصابات خطيرة وعولج على نفقة السعودية.
وطبقا لمعلومات «عكاظ» فإن القيادي كشف للمحققين أنه في 2006 عندما عاد من العراق وأثناء وجوده بالسعودية عمل على توفير الأموال للتنظيم الإرهابي في العراق وتنسيق خروج الراغبين في القتال هناك، كما سعى في تلك الفترة للانتقام من أحد الدعاة الحركيين (تم إيقافه ضمن المجموعة الاستخباراتية المقبوض عليه الأسبوع الماضي) لتنكره وتغيير منهجه الضال الذي كان عليه في السابق.
وأوضح «القاعدي» الذي ينفذ حاليا الحكم الشرعي الصادر بحقه بالسجن 20 سنة، أنه عمل للانتقام من الداعية الحركي وتباحث مع أحد أبناء عمومة الداعية للعمل على تحريض ابن (الداعية الحركي) لإخراجه للقتال في العراق انتقاما ونكاية لوالده بسبب تغيير منهجه عما كان عليه من السابق وتقلبه. يشار إلى أن رئاسة أمن الدولة أعلنت الإثنين الماضي ضبط مجموعة من المواطنين والأجانب بعد رصد أنشطة استخباراتية لهم لصالح جهات خارجية ضد أمن المملكة ومصالحها ومنهجها ومقدراتها وسلمها الاجتماعي بهدف إثارة الفتنة والمساس باللحمة الوطنية.
وكان القيادي على ارتباط فكري ومنهجي مع توجهات تنظيم «القاعدة» الإرهابي في عدد من مراحل التنظيم الذي استهدف السعودية بجرائمها وراح ضحيتها الأبرياء والمنشآت العامة والخاصة. وعلمت «عكاظ» من مصادرها بأن قيادي تنظيم «القاعدة» الإرهابي المصنف كإرهابي خطير اتخذ من إيران منطلقا لنشاطاته الإجرامية لفترة طويلة ثم تنقل ما بين أفغانستان ووزيرستان وسلم نفسه للسلطات السعودية عبر الأجهزة الأمنية الباكستانية في عام 2012، بعد إصابته في تفجير وقع بمنطقة حدودية بين باكستان وأفغانستان وتعرض لإصابات خطيرة وعولج على نفقة السعودية.
وطبقا لمعلومات «عكاظ» فإن القيادي كشف للمحققين أنه في 2006 عندما عاد من العراق وأثناء وجوده بالسعودية عمل على توفير الأموال للتنظيم الإرهابي في العراق وتنسيق خروج الراغبين في القتال هناك، كما سعى في تلك الفترة للانتقام من أحد الدعاة الحركيين (تم إيقافه ضمن المجموعة الاستخباراتية المقبوض عليه الأسبوع الماضي) لتنكره وتغيير منهجه الضال الذي كان عليه في السابق.
وأوضح «القاعدي» الذي ينفذ حاليا الحكم الشرعي الصادر بحقه بالسجن 20 سنة، أنه عمل للانتقام من الداعية الحركي وتباحث مع أحد أبناء عمومة الداعية للعمل على تحريض ابن (الداعية الحركي) لإخراجه للقتال في العراق انتقاما ونكاية لوالده بسبب تغيير منهجه عما كان عليه من السابق وتقلبه. يشار إلى أن رئاسة أمن الدولة أعلنت الإثنين الماضي ضبط مجموعة من المواطنين والأجانب بعد رصد أنشطة استخباراتية لهم لصالح جهات خارجية ضد أمن المملكة ومصالحها ومنهجها ومقدراتها وسلمها الاجتماعي بهدف إثارة الفتنة والمساس باللحمة الوطنية.