أصيب 528 مواطنا ومقيما بعدوى فايروس كورونا خلال 1438، وسجل شهر رمضان أعلى الإصابات بـ60 إصابة نتيجة تفشي العدوى داخل منشآت صحية، يليه شهر ذي القعدة وربيع الأول بـ27 حالة، وربيع الثاني 25، وشعبان 19، يليه جمادى الأولى وصفر بـ18 حالة، وجمادى الآخرة 17، ورجب 15، فيما سجل شهرا محرم وذي الحجة 14 إصابة، وشهر شوال الأقل بأربع حالات. وكشف مسح أجرته «عكاظ» على موقع وزارة الصحة أن الحالات الأولية المجتمعية تصدرت بنسبة 49% في قائمة التصنيف التراكمي لعدوى فايروس «كورونا»، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 23%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 13%، والعاملين الصحيين 14%، ولا تزال 3% من النسبة غير مصنفة.
ويصبح إجمالي المصابين منذ تسجيل أول إصابة في شوال 1433 إلى نهاية 1438، 1622 حالة، إضافة إلى 64 إصابة من دون أعراض، شفيت منها 1020، وتوفيت 695، فيما لا تزال ست حالات تحت العلاج حاليا.
وفي سياق متصل، أوضح استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن أن الحالات الأولية هي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط، أي نقلها شخص حامل للعدوى للآخرين، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي العدوى التي انتشرت داخل المنشأة الصحية وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء أو الزوار للعدوى، أما عدوى المخالطين المنزليين فهي العدوى التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس، أما عدوى العاملين الصحيين فهي التي تكتسب داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين.
ويصبح إجمالي المصابين منذ تسجيل أول إصابة في شوال 1433 إلى نهاية 1438، 1622 حالة، إضافة إلى 64 إصابة من دون أعراض، شفيت منها 1020، وتوفيت 695، فيما لا تزال ست حالات تحت العلاج حاليا.
وفي سياق متصل، أوضح استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن أن الحالات الأولية هي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط، أي نقلها شخص حامل للعدوى للآخرين، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي العدوى التي انتشرت داخل المنشأة الصحية وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء أو الزوار للعدوى، أما عدوى المخالطين المنزليين فهي العدوى التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس، أما عدوى العاملين الصحيين فهي التي تكتسب داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين.