أشاد وزير شؤون الإعلام بمملكة البحرين علي بن محمد الرميحي بجهود المملكة العربية السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين، ونصرة القضايا العربية والإسلامية، ومكانتها المرموقة كأنموذج رائد في إرساء دعائم السلام والأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي وأياديها البيضاء الممتدة إلى مختلف أرجاء العالم في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأكد الرميحي، في تصريح له بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ87 للمملكة، أن مملكة البحرين، قيادة وحكومة وشعبا، تشارك شقيقتها الكبرى السعودية احتفالاتها باليوم الوطني المجيد، تخليدا لذكرى توحيد وتأسيس المملكة دولة حديثة وقوية على أيدي الملك عبدالعزيز، وتقديرا لمكانتها الروحية في قلب العالم العربي والإسلامي، واعتزازا بعمق العلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة والمتنامية بين قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين، والقائمة على ثوابت راسخة من الود والاحترام المتبادل والتقارب الجغرافي والحضاري ووحدة الدين واللغة والدم والمصير.
وأشار إلى أن العلاقات السعودية البحرينية تمثل أنموذجا يحتذى به في الأخوة الخليجية والتضامن العربي والإسلامي في ظل المواقف الحكيمة والمتطابقة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأخيه الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين، وحرصهما على وحدة البيت الخليجي، وتعزيز العمل العربي المشترك، وحماية الأمن القومي، امتدادا للمبادئ التي أرساها الملك المؤسس وأبناؤه من بعده في مملكة الخير والمحبة والعطاء والإنسانية.
وأكد اعتزاز مملكة البحرين الدائم وتقديرها للمواقف السعودية الأخوية الثابتة والمشرفة على مر التاريخ إلى جانب أمنها واستقرارها وتدعيمها لمسيرتها التنموية، باعتبارها العمق الإستراتيجي والحيوي لسلامة واستقرار وتقدم الخليج العربي وصمام أمان الأمتين العربية والإسلامية في مواجهة التدخلات الخارجية والتصدي للتنظيمات الإرهابية المتطرفة.
وأضاف أن العالم كله ينظر بإعجاب وتقدير إلى المواقف الشامخة والرائدة لخادم الحرمين الشريفين وقيادته الحكيمة للعالم العربي والإسلامي على طريق العز والكرامة والأمن والسلام والاستقرار، ومبادراته المستنيرة لدعم الحوار والتعايش السلمي والتسامح بين الشعوب والحضارات، وتقديم المساعدات الإنمائية والإنسانية للشعوب الفقيرة والمنكوبة، وجهوده الحازمة في قيادة التحالف العربي والإسلامي لمكافحة التطرف والإرهاب، ومنع تمويله، وما تحظى به المملكة من احترام ومكانة عالية في قلوب الشعوب العربية والإسلامية لما تقدمه من خدمات جليلة وعظيمة لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين وزوار الأماكن المقدسة.
وأكد الرميحي، في تصريح له بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ87 للمملكة، أن مملكة البحرين، قيادة وحكومة وشعبا، تشارك شقيقتها الكبرى السعودية احتفالاتها باليوم الوطني المجيد، تخليدا لذكرى توحيد وتأسيس المملكة دولة حديثة وقوية على أيدي الملك عبدالعزيز، وتقديرا لمكانتها الروحية في قلب العالم العربي والإسلامي، واعتزازا بعمق العلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة والمتنامية بين قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين، والقائمة على ثوابت راسخة من الود والاحترام المتبادل والتقارب الجغرافي والحضاري ووحدة الدين واللغة والدم والمصير.
وأشار إلى أن العلاقات السعودية البحرينية تمثل أنموذجا يحتذى به في الأخوة الخليجية والتضامن العربي والإسلامي في ظل المواقف الحكيمة والمتطابقة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأخيه الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين، وحرصهما على وحدة البيت الخليجي، وتعزيز العمل العربي المشترك، وحماية الأمن القومي، امتدادا للمبادئ التي أرساها الملك المؤسس وأبناؤه من بعده في مملكة الخير والمحبة والعطاء والإنسانية.
وأكد اعتزاز مملكة البحرين الدائم وتقديرها للمواقف السعودية الأخوية الثابتة والمشرفة على مر التاريخ إلى جانب أمنها واستقرارها وتدعيمها لمسيرتها التنموية، باعتبارها العمق الإستراتيجي والحيوي لسلامة واستقرار وتقدم الخليج العربي وصمام أمان الأمتين العربية والإسلامية في مواجهة التدخلات الخارجية والتصدي للتنظيمات الإرهابية المتطرفة.
وأضاف أن العالم كله ينظر بإعجاب وتقدير إلى المواقف الشامخة والرائدة لخادم الحرمين الشريفين وقيادته الحكيمة للعالم العربي والإسلامي على طريق العز والكرامة والأمن والسلام والاستقرار، ومبادراته المستنيرة لدعم الحوار والتعايش السلمي والتسامح بين الشعوب والحضارات، وتقديم المساعدات الإنمائية والإنسانية للشعوب الفقيرة والمنكوبة، وجهوده الحازمة في قيادة التحالف العربي والإسلامي لمكافحة التطرف والإرهاب، ومنع تمويله، وما تحظى به المملكة من احترام ومكانة عالية في قلوب الشعوب العربية والإسلامية لما تقدمه من خدمات جليلة وعظيمة لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين وزوار الأماكن المقدسة.