كشفت الهيئة العامة للإحصاء عدد سكان المملكة العربية السعودية بين عامي 1394 و1438هـ، مبينة أنها تستقرئ في كل عام في مثل هذا اليوم (ذكرى اليوم الوطني) انطلاق قصة البناء والنماء وتحدي وعطاء ونهضة وطن.
وبينت «الإحصاء» أن تاريخ التعداد في السعودية جاء كالتالي: عام 1394هـ/1974م (7009466) نسمة، عام 1413هـ/1992م (16948388) نسمة، عام 1425هـ/2004م (22678262) نسمة، عام 1431هـ/2010م (27136977) نسمة، عام 1438هـ/2017م (31742308) نسمة.
وأضافت هيئة الإحصاء أن هذا الارتفاع في معدل النمو السكاني الكبير للسكان السعوديين يشير إلى ارتفاع معدلات الخصوبة وانخفاض معدلات الوفاة للسكان السعوديين نتيجة للتحسن الكبير في مجال الرعاية الصحية والرفاهية الاجتماعية.
ووفقا للهيئة «تعد الإحصاءات لغة الأرقام والحقائق التي تعكس»البناء والنماء«، ففي كل بيان ومؤشر نرى إنجازا، ومن خلال كل إحصاء ندرك أن الله قد من علينا بنعم لا يمكن أن نحصيها، فشكرا لله على منه وفضله من قبل ومن بعد».
وأضافت الهيئة: «في تفاصيل المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية التي نقوم بها وننشرها بشكل دوري نكتشف منجزات تنموية ونهضة لا نملك أمامها إلا أن نثني بعد شكر الله، على قيادات هذا الوطن الذين لم يدخروا جهدا في سبيل ازدهار التنمية عاما بعد عام».
وقالت: «ندرك في الهيئة العامة للإحصاء أن الإنجاز في التنمية رحلة، ووراء كل قرار تنموي لهذا الوطن معلومة تم الاستناد إليها، وبيان تم اتخاذه عموما للارتكاز، ورقم تعدى لغة الأرقام لينطق بلغة الإحصاء لتكون الرحلة معادلة للإنجاز، تلك المعادلة التي صاغها قيادات هذا البلد منذ مرحلة مبكرة في تاريخ التنمية السعودية».
ووفقا لما نشرته عبر حسابها في «تويتر»، قالت: «يأتي التعداد السكاني الشامل بالكثير من التفاصيل، ولا يشمل فقط العدد النهائي للسكان، فعلى سبيل المثال لا الحصر نستطيع أن نتعرف على الأعداد حسب المناطق الإدارية والفئات العمرية والجنس والجنسية والحالة الدراسية وغيرها الكثير من التفاصيل المهمة».
وبينت «الإحصاء» أن تاريخ التعداد في السعودية جاء كالتالي: عام 1394هـ/1974م (7009466) نسمة، عام 1413هـ/1992م (16948388) نسمة، عام 1425هـ/2004م (22678262) نسمة، عام 1431هـ/2010م (27136977) نسمة، عام 1438هـ/2017م (31742308) نسمة.
وأضافت هيئة الإحصاء أن هذا الارتفاع في معدل النمو السكاني الكبير للسكان السعوديين يشير إلى ارتفاع معدلات الخصوبة وانخفاض معدلات الوفاة للسكان السعوديين نتيجة للتحسن الكبير في مجال الرعاية الصحية والرفاهية الاجتماعية.
ووفقا للهيئة «تعد الإحصاءات لغة الأرقام والحقائق التي تعكس»البناء والنماء«، ففي كل بيان ومؤشر نرى إنجازا، ومن خلال كل إحصاء ندرك أن الله قد من علينا بنعم لا يمكن أن نحصيها، فشكرا لله على منه وفضله من قبل ومن بعد».
وأضافت الهيئة: «في تفاصيل المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية التي نقوم بها وننشرها بشكل دوري نكتشف منجزات تنموية ونهضة لا نملك أمامها إلا أن نثني بعد شكر الله، على قيادات هذا الوطن الذين لم يدخروا جهدا في سبيل ازدهار التنمية عاما بعد عام».
وقالت: «ندرك في الهيئة العامة للإحصاء أن الإنجاز في التنمية رحلة، ووراء كل قرار تنموي لهذا الوطن معلومة تم الاستناد إليها، وبيان تم اتخاذه عموما للارتكاز، ورقم تعدى لغة الأرقام لينطق بلغة الإحصاء لتكون الرحلة معادلة للإنجاز، تلك المعادلة التي صاغها قيادات هذا البلد منذ مرحلة مبكرة في تاريخ التنمية السعودية».
ووفقا لما نشرته عبر حسابها في «تويتر»، قالت: «يأتي التعداد السكاني الشامل بالكثير من التفاصيل، ولا يشمل فقط العدد النهائي للسكان، فعلى سبيل المثال لا الحصر نستطيع أن نتعرف على الأعداد حسب المناطق الإدارية والفئات العمرية والجنس والجنسية والحالة الدراسية وغيرها الكثير من التفاصيل المهمة».