وقع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، ووزير خارجية السويد ما رغوت وال ستروم، مذكرة للتعاون تركز على قضايا الشباب والحوار بين الأديان بشكل خاص، وذلك على هامش أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وناقش الجانبان أوضاع المسلمين الروهينغا واتفقا على العمل سوية وعلى نحو متزامن على معالجة القضايا الإنسانية والسياسية.
واختتم الاجتماع بقبول الأمين العام للمنظمة دعوة وزير الخارجية السويدي لزيارة السويد في موعد يحدد بالاتفاق بين الجانبين.
من جهة ثانية، ناقش المدير العام للشؤون السياسية بالأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، السفير طارق علي بخيت، ومساعد الأمين العام للأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، فلاديمير إيفانوفيتش فور ونكوف، سبل التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وذلك على هامش أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
واتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والشراكة في مجال مكافحة الإرهاب وعلى الانخراط مع هيئات وجهات دولية وإقليمية أخرى ذات صلة وذلك في إطار التعاون القائم بين المنظمتين في مجال مكافحة الإرهاب.
وأبرز السفير طارق بخيت الجهود التي تبذلها منظمة التعاون الإسلامي في مكافحة هذه الظاهرة على مختلف الجبهات، بما في ذلك من خلال دحضها للسرديات والإحالات التي تشيعها الجماعات الإرهابية.
وفي الختام، اتفق الجانبان على مواصلة شراكتهما المنتظمة في التصدي للإرهاب وتنفيذ مشاريع وبرامج مشتركة في هذا الشأن.
وناقش الجانبان أوضاع المسلمين الروهينغا واتفقا على العمل سوية وعلى نحو متزامن على معالجة القضايا الإنسانية والسياسية.
واختتم الاجتماع بقبول الأمين العام للمنظمة دعوة وزير الخارجية السويدي لزيارة السويد في موعد يحدد بالاتفاق بين الجانبين.
من جهة ثانية، ناقش المدير العام للشؤون السياسية بالأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، السفير طارق علي بخيت، ومساعد الأمين العام للأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، فلاديمير إيفانوفيتش فور ونكوف، سبل التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وذلك على هامش أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
واتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والشراكة في مجال مكافحة الإرهاب وعلى الانخراط مع هيئات وجهات دولية وإقليمية أخرى ذات صلة وذلك في إطار التعاون القائم بين المنظمتين في مجال مكافحة الإرهاب.
وأبرز السفير طارق بخيت الجهود التي تبذلها منظمة التعاون الإسلامي في مكافحة هذه الظاهرة على مختلف الجبهات، بما في ذلك من خلال دحضها للسرديات والإحالات التي تشيعها الجماعات الإرهابية.
وفي الختام، اتفق الجانبان على مواصلة شراكتهما المنتظمة في التصدي للإرهاب وتنفيذ مشاريع وبرامج مشتركة في هذا الشأن.