أكد السفير المصري لدى المملكة ناصر حمدي لـ«عكاظ»، أن حلول الذكرى السابعة والثمانين لليوم الوطني السعودي تعكس عقودا من الاستقرار والرخاء شهدتها المملكة، وهي القاطرة التنموية، التي استهلها الملك المؤسس وسار على دربها من بعده ملوك أدركوا حجم المسؤوليات الملقاة على عواتقهم.
وتوجه السفير حمدي بأصدق التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان ولكافة أبناء الشعب السعودي بمناسبة الذكرى السابعة والثمانين لتوحيد المملكة، مؤكدا أن هذه الذكرى تمثل أهمية كبيرة في تاريخ الأمة العربية بذكرى التوحيد ولم الشمل، مضيفا أن المملكة تشهد منذ تولي الملك سلمان للعرش نهضة اقتصادية في المحاور كافة؛ وهي التي توجت برؤية المملكة ٢٠٣٠ التي تسعى إلى إحداث نقلة نوعية في الاقتصاد السعودي.
وأثنى السفير المصري بهذه المناسبة على متانة العلاقات الأخوية التي تجمع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وخادم الحرمين الشريفين، وعلى الطفرة القوية التي شهدتها العلاقات المصيرية التي تجمع الشعبين والبلدين الشقيقين تحت قيادة الرئيس السيسي والملك سلمان بن عبد العزيز، وتوافق الرؤى والموافق المشتركة تجاه القضايا الإقليمية، خصوصا في ضوء إدراك القيادتين أن صيانة الأمن القومي العربي والإقليمي يتطلب تضافر جهودهما والتنسيق المشترك الدائم بينهما في ملفات مكافحة الإرهاب، ومختلف قضايا المنطقة. واختتم السفير حمدي تصريحاته بأصدق التمنيات للمملكة قيادة وحكومة وشعبا بتحقيق مزيد من التقدم والازدهار وللأمتين العربية والإسلامية الاستقرار والنماء.
وتوجه السفير حمدي بأصدق التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان ولكافة أبناء الشعب السعودي بمناسبة الذكرى السابعة والثمانين لتوحيد المملكة، مؤكدا أن هذه الذكرى تمثل أهمية كبيرة في تاريخ الأمة العربية بذكرى التوحيد ولم الشمل، مضيفا أن المملكة تشهد منذ تولي الملك سلمان للعرش نهضة اقتصادية في المحاور كافة؛ وهي التي توجت برؤية المملكة ٢٠٣٠ التي تسعى إلى إحداث نقلة نوعية في الاقتصاد السعودي.
وأثنى السفير المصري بهذه المناسبة على متانة العلاقات الأخوية التي تجمع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وخادم الحرمين الشريفين، وعلى الطفرة القوية التي شهدتها العلاقات المصيرية التي تجمع الشعبين والبلدين الشقيقين تحت قيادة الرئيس السيسي والملك سلمان بن عبد العزيز، وتوافق الرؤى والموافق المشتركة تجاه القضايا الإقليمية، خصوصا في ضوء إدراك القيادتين أن صيانة الأمن القومي العربي والإقليمي يتطلب تضافر جهودهما والتنسيق المشترك الدائم بينهما في ملفات مكافحة الإرهاب، ومختلف قضايا المنطقة. واختتم السفير حمدي تصريحاته بأصدق التمنيات للمملكة قيادة وحكومة وشعبا بتحقيق مزيد من التقدم والازدهار وللأمتين العربية والإسلامية الاستقرار والنماء.