جسدت مظاهر الفرح العارم التي عمت أرجاء المملكة من جنوبها إلى شمالها، ومن غربها حتى شرقها احتفاء بمناسبة اليوم الوطني لبلادنا حالة من التكامل بين الإنسان والمكان، الجغرافيا والتاريخ، القيادة والشعب.
فمظاهر الفرح التي شملت جميع شرائح المجتمع وغمرت كل الأجيال لم تكن سوى أنموذج حقيقي وواقعي لما يربط إنسان هذه الأرض بوطنه، ولأن اليوم الوطني ليس يوما عابرا في سياق الأيام، بل هو توحد هذا الوطن وتكامل أركانه وتجذر مسيرته بين دول العالم، لذلك جاء الاحتفال به في مستوى الحدث.
وجاء الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة هذا العام مزدهرا بكل شيء، فالشوارع والبيوت اكتظت باللون الأخضر، وعبرت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لأبناء شعبه حين خاطبهم قائلا: «كل عام وبلادنا بخير وعزة ومجد، وستبقى المملكة حصنا قويا لكل محب للخير ومحب لدينه ووطنه» عن مشاعر السعوديين جميعا.
فمواطنو هذه الأرض العزيزة لا يطمحون سوى للمجد، ولا يسعون إلا للخير، ولا يدافعون إلا عن قيم العزة والعدالة.
حفظ الله بلادنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده من كل شر، وأدام علينا نعم الأمن والاستقرار والازدهار.
فمظاهر الفرح التي شملت جميع شرائح المجتمع وغمرت كل الأجيال لم تكن سوى أنموذج حقيقي وواقعي لما يربط إنسان هذه الأرض بوطنه، ولأن اليوم الوطني ليس يوما عابرا في سياق الأيام، بل هو توحد هذا الوطن وتكامل أركانه وتجذر مسيرته بين دول العالم، لذلك جاء الاحتفال به في مستوى الحدث.
وجاء الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة هذا العام مزدهرا بكل شيء، فالشوارع والبيوت اكتظت باللون الأخضر، وعبرت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لأبناء شعبه حين خاطبهم قائلا: «كل عام وبلادنا بخير وعزة ومجد، وستبقى المملكة حصنا قويا لكل محب للخير ومحب لدينه ووطنه» عن مشاعر السعوديين جميعا.
فمواطنو هذه الأرض العزيزة لا يطمحون سوى للمجد، ولا يسعون إلا للخير، ولا يدافعون إلا عن قيم العزة والعدالة.
حفظ الله بلادنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده من كل شر، وأدام علينا نعم الأمن والاستقرار والازدهار.