رفع مفتي الجمهورية اللبنانية عبداللطيف دريان ومفتي زحلة والبقاع الغربي اللبناني الشيخ خليل الميس التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وإلى أفراد الشعب السعودي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ 87 للمملكة، وأكدا الدور الفاعل والمتميز للسعودية في مكافحة الإرهاب والتصدي للتطرف.
وقال عبداللطيف دريان: «إن لبنان عَرَف خلال تاريخه الحديث دعمًا مستمرًا ومتناميًا من المملكة لاستقلاله ووَحدته وسيادته على أرضه واستقراره، ومنذ الخمسينات من القرن الماضي يعمل مئات الألوف من اللبنانيين في المملكة ويجدون كل الفرص متاحة، ومنذ الستينات يصطاف سعوديون كثيرون جدًا في لبنان».
وبيّن أن المملكة كانت في طليعة الدول التي رسمت إستراتيجيات لمكافحة الإرهاب قبل أحداث سبتمبر 2001 وبعدها، وانضمت إلى الحرب العالمية على الإرهاب ومنذ العام 2007 صارت تدعم المفوضيات والجهات الأممية ضد الإرهاب، وشاركت بفعالية في التحالف الدولي ضد الإرهاب منذ العام 2014، واستعدَّت منذ زمن طويل لمكافحة الإرهاب دفاعًا عن أمنها واستقرارها وأمن العرب والمسلمين واستقرارهم وأمن العالم.
من جهته قال خليل الميس: «إن المملكة منذ تأسيسها وحتى يومنا هذا وستبقى صانعة السلام ومرسخة أركانه وداعمة بنيانه»، مبيّنا أنها حافظت وتحافظ على النهج الدعوي الإسلامي منهج النبوة من الرحمة والاعتدال واقفة سدا منيعا في مواجهة التطرف والإرهاب.
وأبرز متانة وعمق العلاقات بين المملكة ولبنان، وقال: «إن العلاقة الأخوية والمميزة بين البلدين قوية وراسخة تاريخيا وما زالت وستبقى، حيث وقفت المملكة مع لبنان لإنهاء الحرب الأهلية اللبنانية السابقة ووقف العدوان الصهيوني عليه والتعاون في محاربة الإرهاب وإعادة الاستقرار والإعمار».
وامتدح رؤية المملكة 2030 الاقتصادية التي تهدف إلى مواكبة المستجدات والمتغيرات العالمية من أجل تطوير الحركة الاقتصادية والعلمية في ربوعها.
وقال عبداللطيف دريان: «إن لبنان عَرَف خلال تاريخه الحديث دعمًا مستمرًا ومتناميًا من المملكة لاستقلاله ووَحدته وسيادته على أرضه واستقراره، ومنذ الخمسينات من القرن الماضي يعمل مئات الألوف من اللبنانيين في المملكة ويجدون كل الفرص متاحة، ومنذ الستينات يصطاف سعوديون كثيرون جدًا في لبنان».
وبيّن أن المملكة كانت في طليعة الدول التي رسمت إستراتيجيات لمكافحة الإرهاب قبل أحداث سبتمبر 2001 وبعدها، وانضمت إلى الحرب العالمية على الإرهاب ومنذ العام 2007 صارت تدعم المفوضيات والجهات الأممية ضد الإرهاب، وشاركت بفعالية في التحالف الدولي ضد الإرهاب منذ العام 2014، واستعدَّت منذ زمن طويل لمكافحة الإرهاب دفاعًا عن أمنها واستقرارها وأمن العرب والمسلمين واستقرارهم وأمن العالم.
من جهته قال خليل الميس: «إن المملكة منذ تأسيسها وحتى يومنا هذا وستبقى صانعة السلام ومرسخة أركانه وداعمة بنيانه»، مبيّنا أنها حافظت وتحافظ على النهج الدعوي الإسلامي منهج النبوة من الرحمة والاعتدال واقفة سدا منيعا في مواجهة التطرف والإرهاب.
وأبرز متانة وعمق العلاقات بين المملكة ولبنان، وقال: «إن العلاقة الأخوية والمميزة بين البلدين قوية وراسخة تاريخيا وما زالت وستبقى، حيث وقفت المملكة مع لبنان لإنهاء الحرب الأهلية اللبنانية السابقة ووقف العدوان الصهيوني عليه والتعاون في محاربة الإرهاب وإعادة الاستقرار والإعمار».
وامتدح رؤية المملكة 2030 الاقتصادية التي تهدف إلى مواكبة المستجدات والمتغيرات العالمية من أجل تطوير الحركة الاقتصادية والعلمية في ربوعها.