رعى أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، أمس احتفالية جامعة القصيم باليوم الوطني السابع والثمانين، بحضور مديرها الدكتور عبدالرحمن الداود وأعضاء هيئة التدريس.
وتجول أمير القصيم فور وصوله للمبنى الرئيسي في المدينة الجامعية في المعرض الوطني المصاحب للمناسبة، واطلع على محتوياته من صور وأفلام وثائقية مختلفة وشاهد أوبريت بعنوان «مملكة الإنسانية»، كما شارك في العرضة السعودية، وأكد الدكتور الداود في كلمة ألقاها، أن ذكرى اليوم الوطني في المملكة العربية السعودية تأتي هذا العام في ظل ظروف وتحديات إقليمية واقتصادية متعددة، ورغم ذلك المملكة ماضية في خططها التنموية نحو البناء وتنمية الإنسان وتكريس علاقات الأمن والسلام وتعزيز العلاقات الاقتصادية الرامية إلى زيادة معدلات النمو وذلك تنفيذاً لمستهدفات مشروع (2030) التنموي.
وأشار إلى أن اليوم الوطني يحمل في ثناياه الكثير من الدلالات التاريخية والتنموية والأمنية؛ إذ نجحت المملكة خلال العقود الماضية في تحقيق مٌعجزة تجسدت في تنمية الإنسان وتطويره والاستثمار في تأهيله بالمعارف والمهارات، ناهيك عن الإنجازات الاقتصادية الضخمة في كافة المجالات ومناسبة اليوم الوطني هذا العام والمملكة ماضية بمشروعها التنموي الهادف إلى الإعمار والتنمية وتعزيز فرص السلام والتعاون الإقليمي والدولي، رغم حجم التحديات والمخاطر التي تسعى بعض القوى والأنظمة الإقليمية والدولية إشاعتها في المنطقة العربية.
وتجول أمير القصيم فور وصوله للمبنى الرئيسي في المدينة الجامعية في المعرض الوطني المصاحب للمناسبة، واطلع على محتوياته من صور وأفلام وثائقية مختلفة وشاهد أوبريت بعنوان «مملكة الإنسانية»، كما شارك في العرضة السعودية، وأكد الدكتور الداود في كلمة ألقاها، أن ذكرى اليوم الوطني في المملكة العربية السعودية تأتي هذا العام في ظل ظروف وتحديات إقليمية واقتصادية متعددة، ورغم ذلك المملكة ماضية في خططها التنموية نحو البناء وتنمية الإنسان وتكريس علاقات الأمن والسلام وتعزيز العلاقات الاقتصادية الرامية إلى زيادة معدلات النمو وذلك تنفيذاً لمستهدفات مشروع (2030) التنموي.
وأشار إلى أن اليوم الوطني يحمل في ثناياه الكثير من الدلالات التاريخية والتنموية والأمنية؛ إذ نجحت المملكة خلال العقود الماضية في تحقيق مٌعجزة تجسدت في تنمية الإنسان وتطويره والاستثمار في تأهيله بالمعارف والمهارات، ناهيك عن الإنجازات الاقتصادية الضخمة في كافة المجالات ومناسبة اليوم الوطني هذا العام والمملكة ماضية بمشروعها التنموي الهادف إلى الإعمار والتنمية وتعزيز فرص السلام والتعاون الإقليمي والدولي، رغم حجم التحديات والمخاطر التي تسعى بعض القوى والأنظمة الإقليمية والدولية إشاعتها في المنطقة العربية.