في الـ25 من سبتمبر 2011، أمر الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز بالسماح للمرأة السعودية الدخول إلى مجلس الشورى، والترشح للمجالس البلدية، ما دفعها إلى أن يكتب هذا اليوم تاريخاً في صفحات مسيرة المرأة.
وفي عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، صدر الأمر السامي في الـ26 من سبتمبر عام 2017، سمح أخيراً للمرأة السعودية قيادة السيارة، ليكتب لها تاريخاً جديداً، ويتوج شهر سبتمبر بتاريخ مهم للمرأة السعودية.
ويؤكد القرار السامي بأن المملكة تسعى إلى المضي قدماً في تمكين نصف المجتمع (المرأة) من أن تكون فاعلة في المجتمع، وبهذا القرار التاريخي، تكون المرأة السعودية قادرةً على المشاركة الفاعلة في بناء المجتمع دون عوائق يحد من التنمية.