أوضح عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي الدكتور عبدالله بن محمد المطلق أن الأمر السامي باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية - بما فيها إصدار رخص القيادة - على الذكور والإناث على حد سواء، والسماح بقيادة المرأة للسيارة هو من الأمور المباحة.
وقال: «كانت المرأة تركب البعير وتسافر، ونحن الآن نرى في الأرياف والبادية النساء يقدن السيارة، ولا أحد يقول إن قيادة المرأة للسيارة في الصحراء وفي الأرياف لا تجوز»، مضيفاً أن الأمر السامي قرر علاج هذا الأمر، وكون لجنة عالية المستوى لدراسة الموضوع، وإيجاد الضمانات الشرعية والنظامية للحفاظ على صيانة المرأة واحترامها، ووضع الضوابط الشرعية المنظمة له، مبيناً أننا في هذا البلد نعيش بحمد الله في دولة ارتضت الإسلام ديناً، والشريعة تحكيماً، ولدينا علماء أفاضل ثقات.
وزاد: لا نزال نرى نساء صالحات من هذا البلد يقدن السيارات خارج البلد ملتزمات بالحشمة ومراعيات الآداب العامة، وهن محل الثقة والاحترام، سائلاً الله أن يكون هذا الأمر مباركاً، وأن يكون معيناً للأسر على قضاء شؤونها، وأن يخفف من أعبائها المالية.
وقال: «كانت المرأة تركب البعير وتسافر، ونحن الآن نرى في الأرياف والبادية النساء يقدن السيارة، ولا أحد يقول إن قيادة المرأة للسيارة في الصحراء وفي الأرياف لا تجوز»، مضيفاً أن الأمر السامي قرر علاج هذا الأمر، وكون لجنة عالية المستوى لدراسة الموضوع، وإيجاد الضمانات الشرعية والنظامية للحفاظ على صيانة المرأة واحترامها، ووضع الضوابط الشرعية المنظمة له، مبيناً أننا في هذا البلد نعيش بحمد الله في دولة ارتضت الإسلام ديناً، والشريعة تحكيماً، ولدينا علماء أفاضل ثقات.
وزاد: لا نزال نرى نساء صالحات من هذا البلد يقدن السيارات خارج البلد ملتزمات بالحشمة ومراعيات الآداب العامة، وهن محل الثقة والاحترام، سائلاً الله أن يكون هذا الأمر مباركاً، وأن يكون معيناً للأسر على قضاء شؤونها، وأن يخفف من أعبائها المالية.