تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تقيم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد مساء 17 محرم الجاري الحفلة الختامية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره في دورتها «39» وذلك في التوسعة الجديدة بالمسجد الحرام.
وقال مدير جامعة الملك فيصل بالأحساء الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي: «أسهم ولاة الأمر عبر عهودهم المباركة منذ تأسيس هذا الكيان العظيم في تعاهد كتاب الله العزيز بالرعاية، وبالغ الاهتمام به كدستور ومنهج حياة، وبطباعته ونشره، والتشجيع على حفظه، وتعلمه، وتعليمه»، مضيفاً تأتي مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن شاهداً على هذه الرعاية من خادم الحرمين الشريفين، وحرصه على تربية ناشئة المسلمين على كتاب الله تعالى؛ ليكونوا لبنات صالحة يخدمون دينهم وأوطانهم وأمتهم.
وأكد أن الأعداد الكبيرة من حفظة كتاب الله الذين يتخرَّجون بالآلاف سنوياً من أبناء الوطن والمقيمين على أرضه تأتي دليلا على هذه الجهود الكبيرة التي تبذلها دولتنا في هذا المجال الشريف.
وأوضح الأمين العام للمسابقة المحلية والدولية منصور بن محمد السميح أن هذه المسابقة العالمية تبرز جهود الدولة في خدمة القرآن الكريم لشباب العالم الإسلامي.
وأشاد مدير مكتب الوزير المساعد للبرامج والمناسبات المشرف على الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عبدالله بن مدلج المدلج بالثمار الطيبة، والآثار الإيجابية المتوالية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن، وقال: «إن المسابقة تواصل عطاءها وخيرها العميم في ربوع الأرض وجنباتها للعام التاسع والثلاثين من بيت الله الحرام، راعية لخير هذه الأمة الذين يتعلمون القرآن ويعلمونه، وهم أهل الله وخاصته، أهل القرآن حيث تضمهم جنبات المسجد الحرام على مدى خمسة أيام».
وأبرز المدلج جانبا من عناية واهتمام المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين بالقرآن الكريم وحفظته داخل المملكة وخارجها عبر هذه المسابقة وغيرها من المسابقات، ولا سيما مسابقة الملك سلمان المحلية للبنين وبنات المملكة.
وقال مدير جامعة الملك فيصل بالأحساء الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي: «أسهم ولاة الأمر عبر عهودهم المباركة منذ تأسيس هذا الكيان العظيم في تعاهد كتاب الله العزيز بالرعاية، وبالغ الاهتمام به كدستور ومنهج حياة، وبطباعته ونشره، والتشجيع على حفظه، وتعلمه، وتعليمه»، مضيفاً تأتي مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن شاهداً على هذه الرعاية من خادم الحرمين الشريفين، وحرصه على تربية ناشئة المسلمين على كتاب الله تعالى؛ ليكونوا لبنات صالحة يخدمون دينهم وأوطانهم وأمتهم.
وأكد أن الأعداد الكبيرة من حفظة كتاب الله الذين يتخرَّجون بالآلاف سنوياً من أبناء الوطن والمقيمين على أرضه تأتي دليلا على هذه الجهود الكبيرة التي تبذلها دولتنا في هذا المجال الشريف.
وأوضح الأمين العام للمسابقة المحلية والدولية منصور بن محمد السميح أن هذه المسابقة العالمية تبرز جهود الدولة في خدمة القرآن الكريم لشباب العالم الإسلامي.
وأشاد مدير مكتب الوزير المساعد للبرامج والمناسبات المشرف على الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عبدالله بن مدلج المدلج بالثمار الطيبة، والآثار الإيجابية المتوالية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن، وقال: «إن المسابقة تواصل عطاءها وخيرها العميم في ربوع الأرض وجنباتها للعام التاسع والثلاثين من بيت الله الحرام، راعية لخير هذه الأمة الذين يتعلمون القرآن ويعلمونه، وهم أهل الله وخاصته، أهل القرآن حيث تضمهم جنبات المسجد الحرام على مدى خمسة أيام».
وأبرز المدلج جانبا من عناية واهتمام المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين بالقرآن الكريم وحفظته داخل المملكة وخارجها عبر هذه المسابقة وغيرها من المسابقات، ولا سيما مسابقة الملك سلمان المحلية للبنين وبنات المملكة.