لا تزال أصداء القرار السامي بقيادة المرأة للسيارة، تضرب مشارق الأرض ومغاربها، وسط ترحيب واسع من المجتمعين المحلي والدولي، في وقت تؤكد فيه الدولة بأنها حارسة القيم الشرعية، وتعمل للمصلحة العامة وفق أنظمة وتشريعات تكفل الحقوق للجميع.
ثلاث وزارات وجهات حكومية عدة تعمل الآن على تهيئة الأرضية المناسبة لتطبيق القرار التاريخي، الذي انتصر للمرأة وفق حاجتها الملحة لهذه الخطوة التي ستكون لها انعكاسات اجتماعية واقتصادية وأمنية على السعوديات بشكل عام.
توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بأن تكون الأنظمة واضحة للجميع في غضون 30 يوماً، ليتم تطبيقها على أرض الواقع بحلول يونيو العام القادم، متضمنة سد كل الثغرات التي تعطل قيادة المرأة للسيارة بشكل احترافي ومهني عال.
وهنا أوضح وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، أن الأمر السامي بتطبيق أحكام نظام المرور على الذكور والإناث قرار تاريخي يحسب لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ونبه إلى أن رجال الأمن جاهزون لتطبيق أحكام نظام المرور على الجنسين، واتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته.
وشدد وزير الداخلية على أن قيادة المرأة للسيارة سيُحوِّل سلامة المرور إلى ممارسة تربوية تؤدي للحد من الخسائر البشرية والاقتصادية الناجمة عن الحوادث.
ثلاث وزارات وجهات حكومية عدة تعمل الآن على تهيئة الأرضية المناسبة لتطبيق القرار التاريخي، الذي انتصر للمرأة وفق حاجتها الملحة لهذه الخطوة التي ستكون لها انعكاسات اجتماعية واقتصادية وأمنية على السعوديات بشكل عام.
توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بأن تكون الأنظمة واضحة للجميع في غضون 30 يوماً، ليتم تطبيقها على أرض الواقع بحلول يونيو العام القادم، متضمنة سد كل الثغرات التي تعطل قيادة المرأة للسيارة بشكل احترافي ومهني عال.
وهنا أوضح وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، أن الأمر السامي بتطبيق أحكام نظام المرور على الذكور والإناث قرار تاريخي يحسب لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ونبه إلى أن رجال الأمن جاهزون لتطبيق أحكام نظام المرور على الجنسين، واتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته.
وشدد وزير الداخلية على أن قيادة المرأة للسيارة سيُحوِّل سلامة المرور إلى ممارسة تربوية تؤدي للحد من الخسائر البشرية والاقتصادية الناجمة عن الحوادث.