أطلق مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عبدالرحمن المقبل، أول تحالف يضم 4 جمعيات للأمراض غير المعدية كمرحلة أولى، يرأسه فخرياً أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف.
وأوضح رئيس مجلس التحالف السعودي للأمراض غير المعدية عبدالعزيز التركي، بأن الاتجاه العالمي يسير نحو تبني التحالفات بين الجمعيات لخدمة المرضى على مستوى العالم وتوحيد الجهود وتوفير الوقت وتقليل الميزانيات، وهذا ما تعمل عليه وزارتا العمل والتنمية الاجتماعية والصحة ومنظمة الصحة العالمي والاتحادات الدولية للصحة، وبزغت فكرة التحالف السعودي للأمراض غير المعدية من التوصيات الفردية للمنظمات والجمعيات العالمية العاملة في هذا المجال والتي انطلقت في العام 2009، من منظمات المجتمع المدني في 170 دولة وعددها 2000 منظمة، ويهدف هذا التحالف إلى تقوية تشريعات منظمة الصحة العالمية - الأمم المتحدة، والحكومات الدولية، والتي تعتبر، حتى وقت إنشاء التحالف العالمي تشريعات ونهوج متفرقة لا يجمعها كيان موحد.
وأشار خلال المؤتمر الصحفي المنعقد أمس الأول إلى العمل على مأسسة الجمعيات الأربع والتي تضم «الجمعية السعودية للسكر والغدد الصماء، وجمعية السرطان السعودية، وجمعية إيثار لتنشيط التبرع بالأعضاء، وجمعية أرفى للتصلب العصبي المتعدد»، والجمعيات المقبلة التي ستنضم للتحالف والعمل على ربطها إلكترونيا وتبادل المعلومات فيما بينها لتحقيق المصلحة للمستفيدين في أسرع وقت ممكن، وأكد مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، بأن التحالف سيخدم المستفيدين من هذه الجمعيات, مشيراً إلى أن فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية سيعمل على توجيه الجمعيات الجديدة التي ستمنح التراخيص للعمل في توعية ومجال الأمراض غير المعدية أن تعمل بشكل أو بآخر مع جمعيات التحالف إن كان مصلحة للطرفين، مضيفا نحن بحاجة إلى التوسع في عدد الجمعيات، التي تصل الآن إلى قرابة 1700 جمعية خيرية على مستوى المملكة، منها تقريبا 70 جمعية لها علاقة بالصحة، على أن نحقق رؤية 2030 في التحول من الرعوية إلى التنموية.
وأوضح رئيس مجلس التحالف السعودي للأمراض غير المعدية عبدالعزيز التركي، بأن الاتجاه العالمي يسير نحو تبني التحالفات بين الجمعيات لخدمة المرضى على مستوى العالم وتوحيد الجهود وتوفير الوقت وتقليل الميزانيات، وهذا ما تعمل عليه وزارتا العمل والتنمية الاجتماعية والصحة ومنظمة الصحة العالمي والاتحادات الدولية للصحة، وبزغت فكرة التحالف السعودي للأمراض غير المعدية من التوصيات الفردية للمنظمات والجمعيات العالمية العاملة في هذا المجال والتي انطلقت في العام 2009، من منظمات المجتمع المدني في 170 دولة وعددها 2000 منظمة، ويهدف هذا التحالف إلى تقوية تشريعات منظمة الصحة العالمية - الأمم المتحدة، والحكومات الدولية، والتي تعتبر، حتى وقت إنشاء التحالف العالمي تشريعات ونهوج متفرقة لا يجمعها كيان موحد.
وأشار خلال المؤتمر الصحفي المنعقد أمس الأول إلى العمل على مأسسة الجمعيات الأربع والتي تضم «الجمعية السعودية للسكر والغدد الصماء، وجمعية السرطان السعودية، وجمعية إيثار لتنشيط التبرع بالأعضاء، وجمعية أرفى للتصلب العصبي المتعدد»، والجمعيات المقبلة التي ستنضم للتحالف والعمل على ربطها إلكترونيا وتبادل المعلومات فيما بينها لتحقيق المصلحة للمستفيدين في أسرع وقت ممكن، وأكد مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، بأن التحالف سيخدم المستفيدين من هذه الجمعيات, مشيراً إلى أن فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية سيعمل على توجيه الجمعيات الجديدة التي ستمنح التراخيص للعمل في توعية ومجال الأمراض غير المعدية أن تعمل بشكل أو بآخر مع جمعيات التحالف إن كان مصلحة للطرفين، مضيفا نحن بحاجة إلى التوسع في عدد الجمعيات، التي تصل الآن إلى قرابة 1700 جمعية خيرية على مستوى المملكة، منها تقريبا 70 جمعية لها علاقة بالصحة، على أن نحقق رؤية 2030 في التحول من الرعوية إلى التنموية.