فارس عثمان هاشم
2017-09-26-PHOTO-00008239
Screen shot 2017-09-29 at 6.56.35 PM
بعد مرور أكثر من عشرين عاماً على نشر صورة الطفل فارس عثمان هاشم عبر صفحة (أمل عربي) المنشورة في صحيفة «عكاظ»، ها هو اليوم يتواصل مع الصحيفة بعد أن أصبح شاباً وأباً بعمر الثلاثين، حاورت «عكاظ» الشاب فارس لمعرفة تطورات حياته خلال السنوات الماضية..
• ما هو حلمك منذ الطفولة، وهل حققته؟
•• لطالما حلمت أن أصبح طبيباً، وكنت أدرس بكل جهدي لأتمكن من الدخول لكلية الطب والتخرج منها بمعدل عال، والحمد لله بعد سنوات عدة حققت حلمي بتوفيق من الله ورضا الوالدين.
• ما الذي تقوم به حالياً سواء في مجال العمل أو الدراسة؟
•• بعد التخرج ابتُعثت للخارج كطبيب لدراسة الزمالة والتخصص الدقيق.
• ما الفرق بالنسبة لك بين سنوات الطفولة والآن؟
•• اتسمت سنوات الطفولة بالبساطة التي جمعت بين التحصيل الدراسي وعشق كرة القدم، ومع تغير نمط الحياة وتعدد مسؤولياتها أفتقد كثيراً للحظات وجودي بين أهلي وأقاربي وأصدقائي، كتلك التي عشتها فترة الطفولة.
• هل يمكن مشاركة (صفحة الطفل) بأعز ذكريات الطفولة لدى فارس عثمان هاشم؟
•• تشرفي بالتكريم من قبل إدارة التعليم بجدة للتفوق خلال سنوات الدراسة كان من أكثر لحظات الاعتزاز، التي أدين فيها بالفضل بعد الله لوالديّ ومعلميّ الأفاضل.
• ما هو حلمك منذ الطفولة، وهل حققته؟
•• لطالما حلمت أن أصبح طبيباً، وكنت أدرس بكل جهدي لأتمكن من الدخول لكلية الطب والتخرج منها بمعدل عال، والحمد لله بعد سنوات عدة حققت حلمي بتوفيق من الله ورضا الوالدين.
• ما الذي تقوم به حالياً سواء في مجال العمل أو الدراسة؟
•• بعد التخرج ابتُعثت للخارج كطبيب لدراسة الزمالة والتخصص الدقيق.
• ما الفرق بالنسبة لك بين سنوات الطفولة والآن؟
•• اتسمت سنوات الطفولة بالبساطة التي جمعت بين التحصيل الدراسي وعشق كرة القدم، ومع تغير نمط الحياة وتعدد مسؤولياتها أفتقد كثيراً للحظات وجودي بين أهلي وأقاربي وأصدقائي، كتلك التي عشتها فترة الطفولة.
• هل يمكن مشاركة (صفحة الطفل) بأعز ذكريات الطفولة لدى فارس عثمان هاشم؟
•• تشرفي بالتكريم من قبل إدارة التعليم بجدة للتفوق خلال سنوات الدراسة كان من أكثر لحظات الاعتزاز، التي أدين فيها بالفضل بعد الله لوالديّ ومعلميّ الأفاضل.