أطلقت عمادة البحث العلمي بجامعة جازان أمس، فعاليات برنامج علماء المستقبل في نسخته الخامسة، بمشاركة 120 طالبا و36 بحثا علميا يناقش القضايا الصحية والبيئية في منطقة جازان.
وأوضح عميد عمادة البحث العلمي بالجامعة الدكتور أحمد عبد الحق، أن العمادة دعمت خلال الفترات السابقة من البرنامج عشرات الأبحاث حصدت من خلالها جوائز علمية في عدد من المؤتمرات والمسابقات العلمية، وتأتي الدورة الخامسة امتداداً للمراحل السابقة من برنامج علماء المستقبل وما تحقق فيها من نتائج بحثية مميزة.
وأكد أن برنامج علماء المستقبل يعد أحد أنشطة العمادة الصيفية المشتركة، الذي تنفذه بالتعاون مع عدد من الكليات الأدبية والعلمية والصحية ومركز الأبحاث الطبية ومركز أبحاث المؤثرات العقلية بالجامعة، ويهدف إلى تنمية المهارات والقدرات البحثية لدى طلاب وطالبات الجامعة المتميزين والحرص على تأهيلهم بوسائل تدريبية مكثفة، مبنية على أسس علمية حديثة تحت إشراف مباشر من قبل علماء محليين ودوليين متخصصين في مجال البحث العلمي من داخل وخارج الجامعة، مشيرا إلى أن فعاليات البرنامج تشتمل على دورات تدريبية تتضمّن محاضرات نظرية وورش عمل تطبيقية وزيارات ميدانية يتعرف من خلالها المشاركون إلى الطرق الصحيحة لعمل مشاريع بحثية سليمة ونشر نتائجها بشكل دقيق في مجلات علمية عالمية معترف بها.
وأوضح عميد عمادة البحث العلمي بالجامعة الدكتور أحمد عبد الحق، أن العمادة دعمت خلال الفترات السابقة من البرنامج عشرات الأبحاث حصدت من خلالها جوائز علمية في عدد من المؤتمرات والمسابقات العلمية، وتأتي الدورة الخامسة امتداداً للمراحل السابقة من برنامج علماء المستقبل وما تحقق فيها من نتائج بحثية مميزة.
وأكد أن برنامج علماء المستقبل يعد أحد أنشطة العمادة الصيفية المشتركة، الذي تنفذه بالتعاون مع عدد من الكليات الأدبية والعلمية والصحية ومركز الأبحاث الطبية ومركز أبحاث المؤثرات العقلية بالجامعة، ويهدف إلى تنمية المهارات والقدرات البحثية لدى طلاب وطالبات الجامعة المتميزين والحرص على تأهيلهم بوسائل تدريبية مكثفة، مبنية على أسس علمية حديثة تحت إشراف مباشر من قبل علماء محليين ودوليين متخصصين في مجال البحث العلمي من داخل وخارج الجامعة، مشيرا إلى أن فعاليات البرنامج تشتمل على دورات تدريبية تتضمّن محاضرات نظرية وورش عمل تطبيقية وزيارات ميدانية يتعرف من خلالها المشاركون إلى الطرق الصحيحة لعمل مشاريع بحثية سليمة ونشر نتائجها بشكل دقيق في مجلات علمية عالمية معترف بها.