بعد قرار قيادة المرأة السيارة، ثمة تحديات تواجه وزارة النقل، تتعلق بمدى جاهزية شبكة الطرق لاستيعاب ذلك، خصوصا في ظل تواضع البنية التحتية داخل بعض المدن وعلى الطرق السريعة، التي تعترضها منحنيات وتقاطعات خطرة ظلت تؤرق من يستخدمونها ويطالبون بسرعة صيانتها.
وتبرز التحديات الكثيرة أمام وزير النقل الجديد نبيل العامودي، وربما تجعل وزارة النقل تلجأ إلى إيجاد حلول مبتكرة لإصلاح ما يمكن إصلاحه، خصوصا العمل على تسريع وتيرة إنجاز بعض مشاريع الطرق والجسور المتعثرة، خصوصا في العاصمة التي تكتظ حاليا بزحام مروري خانق نتيجة الإنشاءات التي تتعلق بمترو الرياض.
وتمتد شبكة الطرق السعودية بمجموعة من الطرق التي تربط المدن الرئيسية ببعضها لخدمة حركة النقل بينها، إضافة إلى الطرق داخل كل منطقة إدارية لربط محافظات كل منطقة ومراكزها ومن ثم ربط المنطقة بباقي المناطق، وكثير منها أصبحت شبيهة بالطرق الترابية نتيجة تآكل الطبقة الأسفلتية، وانعدام الحواجز الخرسانية في المنحنيات.
ويرى مراقبون أن قيادة المرأة السيارة في السعودية تتطلب وجود بيئة تحتية مهيأة بما في ذلك الطرق والسلوك البشري والموظفات المتخصصات في تنظيم ومراقبة حركة المرور في كل مدينة وقرية وعلى الطرق السريعة.
ويؤكد الدكتور عبدالوهاب القحطاني أن تهيئة الكوادر البشرية النسائية أولوية قصوى للتعامل مع المخالفات والمشكلات المرورية ومباشرة الحوادث التي تكون المرأة طرفاً فيها.
وبحسب الإحصاءات الرسمية، فإن نحو 20 مواطنا سعوديا يلقون حتفهم يوميا في حوادث الطرق، وتهدف المملكة إلى تقليص عدد الوفيات بواقع الربع في إطار «رؤية 2030». وعبر مواطنون عن قلقهم من أن قيادة المرأة ستترتب عليها زيادة كبيرة في عدد السيارات التي تستخدم الطرق السعودية المزدحمة بالفعل، وهي معضلة تواجه وزير النقل الجديد الدكتور نبيل العامودي.
وتبرز التحديات الكثيرة أمام وزير النقل الجديد نبيل العامودي، وربما تجعل وزارة النقل تلجأ إلى إيجاد حلول مبتكرة لإصلاح ما يمكن إصلاحه، خصوصا العمل على تسريع وتيرة إنجاز بعض مشاريع الطرق والجسور المتعثرة، خصوصا في العاصمة التي تكتظ حاليا بزحام مروري خانق نتيجة الإنشاءات التي تتعلق بمترو الرياض.
وتمتد شبكة الطرق السعودية بمجموعة من الطرق التي تربط المدن الرئيسية ببعضها لخدمة حركة النقل بينها، إضافة إلى الطرق داخل كل منطقة إدارية لربط محافظات كل منطقة ومراكزها ومن ثم ربط المنطقة بباقي المناطق، وكثير منها أصبحت شبيهة بالطرق الترابية نتيجة تآكل الطبقة الأسفلتية، وانعدام الحواجز الخرسانية في المنحنيات.
ويرى مراقبون أن قيادة المرأة السيارة في السعودية تتطلب وجود بيئة تحتية مهيأة بما في ذلك الطرق والسلوك البشري والموظفات المتخصصات في تنظيم ومراقبة حركة المرور في كل مدينة وقرية وعلى الطرق السريعة.
ويؤكد الدكتور عبدالوهاب القحطاني أن تهيئة الكوادر البشرية النسائية أولوية قصوى للتعامل مع المخالفات والمشكلات المرورية ومباشرة الحوادث التي تكون المرأة طرفاً فيها.
وبحسب الإحصاءات الرسمية، فإن نحو 20 مواطنا سعوديا يلقون حتفهم يوميا في حوادث الطرق، وتهدف المملكة إلى تقليص عدد الوفيات بواقع الربع في إطار «رؤية 2030». وعبر مواطنون عن قلقهم من أن قيادة المرأة ستترتب عليها زيادة كبيرة في عدد السيارات التي تستخدم الطرق السعودية المزدحمة بالفعل، وهي معضلة تواجه وزير النقل الجديد الدكتور نبيل العامودي.