حي نمار الذي أشارت إليه رئاسة أمن الدولة في بيانها أمس الأول (الخميس) حول ضبط خلية إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش الإرهابي يحتشد بالاستراحات العشوائية مثله مثل حي الرمال، فضلا عن عشرات العمال السائبين الذين يشكلون حضورا لافتا في الحي. ويتحدث سكانه عن ضرورة متابعة الظواهر السالبة مثل الاستراحات العشوائية والشاليهات القريبة من منازل الأهالي وباتت مصدر قلق وإزعاجا لهم.
فبعض الاستراحات تشهد تجمعات شبابية ووقوف رتل كبير من السيارات في محيطها، فضلا عن الضجيج الذي يصدر منهم طوال الليل ولا أحد يعلم من أين أتوا ولا عن طبيعة تلك التجمعات أو هويتها.
ويرى السكان أن ترك هؤلاء دون تقصٍ أو تحرٍ ربما يؤثر سلبا على الوضع الأمني في الحي.
أما حي الغنامية فيعاني منذ سنوات من العشوائيات والتعديات وإسطبلات الخيول غير المرخصة.
فبعض الاستراحات تشهد تجمعات شبابية ووقوف رتل كبير من السيارات في محيطها، فضلا عن الضجيج الذي يصدر منهم طوال الليل ولا أحد يعلم من أين أتوا ولا عن طبيعة تلك التجمعات أو هويتها.
ويرى السكان أن ترك هؤلاء دون تقصٍ أو تحرٍ ربما يؤثر سلبا على الوضع الأمني في الحي.
أما حي الغنامية فيعاني منذ سنوات من العشوائيات والتعديات وإسطبلات الخيول غير المرخصة.