تعد جامعة موسكو للعلاقات الدولية «MGIMO»
أشهر مصنع لتخريج الكوادر الدبلوماسية المختصة، سواء المختصة بالشأن الشرق أوسطي أو شؤون الدول الأخرى، وأسهمت في ضخ العديد من الدبلوماسيين والقادة السياسيين لبلاد عديدة وعدد من وزراء الخارجية.
توفر الجامعة تدريباً مهماً في المجالات الدولية والدبلوماسية، وتقدم علاقات مهنية قيمة، ما دفع أغلب الطلاب الأوروبيين ذوي الطموحات السياسية بالتوجه للدراسة فيها، خصوصاً أنها تحتوي برامج تدريس متكاملة باللغة الإنجليزية.
تعد الجامعة من أكبر ثلاث مؤسسات تعليمية في روسيا، تأسست عام 1944، وتضم حالياً ثماني كليات وثلاثة معاهد، منها كليات العلاقات الدولية، علاقات اقتصادية دولية، قانون دولي، صحافة دولية، سياسة الطاقة وغير ذلك من الكليات، وبلغ إجمالي عدد الطلاب الذين درسوا بالجامعة منذ تأسيسها حتى الآن 60 ألفا منهم 5500 من الطلاب الأجانب الذين ينتمون إلى 60 دولة.
وتلتزم الجامعة بتطوير وتعزيز الحياة الطلابية وتخضع للمعايير الأوروبية، فالحرم الجامعي التابع لها بما يحتويه من حياة طلابية يعكس سمعتها بوصفها المكان الروسي الأكثر شهرة ورقيا ورفاهية وتقدماً للشؤون الدولية، ما جعل الدراسة في الجامعة مظهراً من مظاهر «البرستيج» الاجتماعي.
أشهر مصنع لتخريج الكوادر الدبلوماسية المختصة، سواء المختصة بالشأن الشرق أوسطي أو شؤون الدول الأخرى، وأسهمت في ضخ العديد من الدبلوماسيين والقادة السياسيين لبلاد عديدة وعدد من وزراء الخارجية.
توفر الجامعة تدريباً مهماً في المجالات الدولية والدبلوماسية، وتقدم علاقات مهنية قيمة، ما دفع أغلب الطلاب الأوروبيين ذوي الطموحات السياسية بالتوجه للدراسة فيها، خصوصاً أنها تحتوي برامج تدريس متكاملة باللغة الإنجليزية.
تعد الجامعة من أكبر ثلاث مؤسسات تعليمية في روسيا، تأسست عام 1944، وتضم حالياً ثماني كليات وثلاثة معاهد، منها كليات العلاقات الدولية، علاقات اقتصادية دولية، قانون دولي، صحافة دولية، سياسة الطاقة وغير ذلك من الكليات، وبلغ إجمالي عدد الطلاب الذين درسوا بالجامعة منذ تأسيسها حتى الآن 60 ألفا منهم 5500 من الطلاب الأجانب الذين ينتمون إلى 60 دولة.
وتلتزم الجامعة بتطوير وتعزيز الحياة الطلابية وتخضع للمعايير الأوروبية، فالحرم الجامعي التابع لها بما يحتويه من حياة طلابية يعكس سمعتها بوصفها المكان الروسي الأكثر شهرة ورقيا ورفاهية وتقدماً للشؤون الدولية، ما جعل الدراسة في الجامعة مظهراً من مظاهر «البرستيج» الاجتماعي.