أسهمت زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى موسكو، في دعم القضية اليمنية، وتنفيذ القرار الدولي 2216، بما يؤدي إلى استعادة مؤسسات الدولة وإنهاء انقلاب الحوثي والمخلوع صالح. ونوه وزير الدولة لشؤون مخرجات الحوار الوطني ياسر الرعيني، بالدور الرائد الذي تقوم به السعودية في دعم الشرعية، مؤكدا أن المملكة قيادة وشعبا تسعى لتلبية تطلعات الشعب اليمني في استعادة دولته من قبضة الميليشيات الطائفية، وإنهاء المعاناة التي أفرزتها سلوكيات الفوضى والعنف التي ينتهجها «تحالف الشر».
وأضاف الرعيني، اليمنيين بانتظار نتائجها المثمرة على الواقع اليمني، نظراً لطبيعة الدور الذي تلعبه روسيا إلى جانب المجتمع الدولي في دفع عملية السلام إلى الأمام، مشددا على أن الضغط على الميليشيات لتنفيذ القرار الأممي ورفع الحصار عن تعز بات أمراً ملحاً.
من جهته، وصف وزير الدولة اليمني، صلاح الصيادي، الزيارة بـ«المهمة والتاريخية» انعكست إيجابيا ليس على الأزمة اليمنية فحسب، بل على عدد من الملفات الساخنة في المنطقة، ولفت إلى أن الأمة العربية والإسلامية تعلق آمالاً كبيرة على الملك سلمان بن عبدالعزيز، في دعم القضايا المحورية، بما فيها القضية اليمنية، وفلسطين وسورية.
بدوره، أكد وكيل وزارة الشباب والرياضة صالح الفقيه، أن الزيارة خادم الحرمين لها نتائج كبيرة في حلحلة القضايا المعقدة في المنطقة، فضلا في بناء شراكة سياسية واقتصادية بين البلدين، وهو ما يعزز من فرص حدوث اختراق في أزمات المنطقة والعالم.
وأضاف الرعيني، اليمنيين بانتظار نتائجها المثمرة على الواقع اليمني، نظراً لطبيعة الدور الذي تلعبه روسيا إلى جانب المجتمع الدولي في دفع عملية السلام إلى الأمام، مشددا على أن الضغط على الميليشيات لتنفيذ القرار الأممي ورفع الحصار عن تعز بات أمراً ملحاً.
من جهته، وصف وزير الدولة اليمني، صلاح الصيادي، الزيارة بـ«المهمة والتاريخية» انعكست إيجابيا ليس على الأزمة اليمنية فحسب، بل على عدد من الملفات الساخنة في المنطقة، ولفت إلى أن الأمة العربية والإسلامية تعلق آمالاً كبيرة على الملك سلمان بن عبدالعزيز، في دعم القضايا المحورية، بما فيها القضية اليمنية، وفلسطين وسورية.
بدوره، أكد وكيل وزارة الشباب والرياضة صالح الفقيه، أن الزيارة خادم الحرمين لها نتائج كبيرة في حلحلة القضايا المعقدة في المنطقة، فضلا في بناء شراكة سياسية واقتصادية بين البلدين، وهو ما يعزز من فرص حدوث اختراق في أزمات المنطقة والعالم.