غلظت وزارة التعليم عقوبة امتهان الكتاب المدرسي بتصعيد مخالفاتها من الدرجة الثانية إلى الدرجة الرابعة، التي تعني حسم 10 درجات من السلوك والمواظبة، بدلا من درجتين كما كانت في السابق.
وبموجب التصعيد فإن امتهان الكتب الدراسية سيكون جنبا إلى جنب مع مخالفات أبرزها العبث بتجهيزات المدرسة أو مبانيها، وتزوير الوثائق أو الأختام، والتدخين، والهروب، والعبث بالأدوات الخطرة، والسلوكيات الخاطئة والغريبة مثل الإيمو أو التشبه بالجنس الآخر، والتنمر.
فيما تضم مخالفات الدرجة الثانية الغش في أداء الواجبات أو الاختبارات غير الفصلية، وإثارة الفوضى داخل الفصل، أو الهروب منه.
واعتمدت الوزارة أخيرا تنظيمات للحفاظ على الكتب الدراسية والعناية بها، لافتة إلى أن ذلك يأتي انطلاقاً من قيمة الكتاب المدرسي، وأهمية العناية به، والمحافظة عليه، ونظراً إلى ما لاحظته الوزارة من وجود بعض الممارسات السلبية من بعض الطلبة تجاه الكتب الدراسية.
وأكد تعميم وجهه نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي إلى جميع إدارات التعليم أهمية تضمين المحافظة على الكتب الدراسية كأحد القيم المستهدفة، وكذلك في جائزة التميز السلوكي في برنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي.
وأشار إلى تفعيل تطبيق «أنموذج التعاقد السلوكي» المضمن في قواعد السلوك والمواظبة، مع ضرورة تزويد أولياء الأمور بالمخالفات السلوكية، والإجراء المتخذ لكل مخالفة، وأخذ توقيعات أولياء الأمور والطلبة على ذلك مع بداية كل عام دراسي.
وبموجب التصعيد فإن امتهان الكتب الدراسية سيكون جنبا إلى جنب مع مخالفات أبرزها العبث بتجهيزات المدرسة أو مبانيها، وتزوير الوثائق أو الأختام، والتدخين، والهروب، والعبث بالأدوات الخطرة، والسلوكيات الخاطئة والغريبة مثل الإيمو أو التشبه بالجنس الآخر، والتنمر.
فيما تضم مخالفات الدرجة الثانية الغش في أداء الواجبات أو الاختبارات غير الفصلية، وإثارة الفوضى داخل الفصل، أو الهروب منه.
واعتمدت الوزارة أخيرا تنظيمات للحفاظ على الكتب الدراسية والعناية بها، لافتة إلى أن ذلك يأتي انطلاقاً من قيمة الكتاب المدرسي، وأهمية العناية به، والمحافظة عليه، ونظراً إلى ما لاحظته الوزارة من وجود بعض الممارسات السلبية من بعض الطلبة تجاه الكتب الدراسية.
وأكد تعميم وجهه نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي إلى جميع إدارات التعليم أهمية تضمين المحافظة على الكتب الدراسية كأحد القيم المستهدفة، وكذلك في جائزة التميز السلوكي في برنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي.
وأشار إلى تفعيل تطبيق «أنموذج التعاقد السلوكي» المضمن في قواعد السلوك والمواظبة، مع ضرورة تزويد أولياء الأمور بالمخالفات السلوكية، والإجراء المتخذ لكل مخالفة، وأخذ توقيعات أولياء الأمور والطلبة على ذلك مع بداية كل عام دراسي.