دشن نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن أمس (الثلاثاء) فعاليات معرض الكتاب والمعلومات الرابع عشر، الذي تنظمه جامعة الملك خالد، بمركز الأمير سلطان الحضاري في خميس مشيط.
وتجول الأمير منصور بن مقرن داخل المعرض، واطلع على الأجنحة المشاركة، وشاهد فيلما تعريفيا عن المعرض تحدث عن نشأة عمادة شؤون المكتبات بالجامعة، وما تحويه من مصادر للمعرفة، إضافة إلى الخدمات التي تقدمها لمنسوبي الجامعة والمجتمع، وشراكاتها مع المكتبات السعودية والعالمية.
وأكد مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي حرص الجامعة على تنظيم المعرض وفق رؤية تحاول أن تضيف كل عام من خلال التغذية الراجعة والخبرات المتراكمة، كما حرصت الجامعة على أن يكون المعرض في هذا العام خارج نطاق الحرم الجامعي، ليكون قريباً من المجتمع المستهدف به.
وأوضح عميد شؤون المكتبات بالجامعة الدكتور عبدالله آل ناصر أن المعرض المقام تحت شعار «سياحة في كتاب»، بالتزامن مع نيل أبها لقب عاصمة السياحة العربية 2017، ليس مجرد حدث يجتمع فيه الناشرون ليلتقي فيه القراء، بل أصبح مكانا وموعدا لطلاب القراءة والعلم والثقافة، تتبناه الجامعة كخدمة مجتمعية منها لجميع رواد هذا المعرض.
ولفت إلى أن المعرض بدورته الحالية تصاحبه مجموعة من الفعاليات الثقافية تركز في مجملها على كل ما له علاقة بالقراءة والكتاب وعدد من الأمسيات والدورات التدريبية المجانية.
واعتبر وكيل جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أحمد العامري، أن التعاون بين الجامعات في كافة المجالات التعليمية والبحثية والثقافية هو المحور الأساسي لنجاحها وتميزها لما لتبادل الخبرات من أثر فاعل في تسريع نقل المعرفة وإنجاز الأهداف.
وتجول الأمير منصور بن مقرن داخل المعرض، واطلع على الأجنحة المشاركة، وشاهد فيلما تعريفيا عن المعرض تحدث عن نشأة عمادة شؤون المكتبات بالجامعة، وما تحويه من مصادر للمعرفة، إضافة إلى الخدمات التي تقدمها لمنسوبي الجامعة والمجتمع، وشراكاتها مع المكتبات السعودية والعالمية.
وأكد مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي حرص الجامعة على تنظيم المعرض وفق رؤية تحاول أن تضيف كل عام من خلال التغذية الراجعة والخبرات المتراكمة، كما حرصت الجامعة على أن يكون المعرض في هذا العام خارج نطاق الحرم الجامعي، ليكون قريباً من المجتمع المستهدف به.
وأوضح عميد شؤون المكتبات بالجامعة الدكتور عبدالله آل ناصر أن المعرض المقام تحت شعار «سياحة في كتاب»، بالتزامن مع نيل أبها لقب عاصمة السياحة العربية 2017، ليس مجرد حدث يجتمع فيه الناشرون ليلتقي فيه القراء، بل أصبح مكانا وموعدا لطلاب القراءة والعلم والثقافة، تتبناه الجامعة كخدمة مجتمعية منها لجميع رواد هذا المعرض.
ولفت إلى أن المعرض بدورته الحالية تصاحبه مجموعة من الفعاليات الثقافية تركز في مجملها على كل ما له علاقة بالقراءة والكتاب وعدد من الأمسيات والدورات التدريبية المجانية.
واعتبر وكيل جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أحمد العامري، أن التعاون بين الجامعات في كافة المجالات التعليمية والبحثية والثقافية هو المحور الأساسي لنجاحها وتميزها لما لتبادل الخبرات من أثر فاعل في تسريع نقل المعرفة وإنجاز الأهداف.