رصد أكثر من 30 خبيراً ومختصاً، الفرص الاستثمارية والآفاق الجديدة للسياحة والترفيه خلال فعاليات ملتقى جدة للسياحة والترفيه "السياحة والترفيه في جدة .. أفاق جديدة " عبر 8 جلسات علمية وعلى مدى ثلاثة أيام تحت رعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز بعد أن اختتم أعماله اليوم "الأربعاء" بفندق الهيلتون بمحافظة جدة.
واستطاع الملتقى أن يرسم خارطة طريق للارتقاء بالسياحة والترفيه لمحافظة جدة واستقطاب واستحداث المشاريع والأفكار السياحية ودراسة التحديات والعقبات السياحية والترفيهية للمحافظة وإيجاد الحلول لها والتعرف على تجارب لمستثمرين والخبراء وصناع القرار في الاستثمار السياحي انطلاقاً من رؤية الملتقى المتمثلة في أن تكون جدة ملتقى صناعة السياحة والترفيه بالمملكة ووفق رسالته في استقطاب العاملين والخبراء في صناعة السياحة والترفيه لتبادل الخبرات وتقديم وعرض أفضل الممارسات في صناعة السياحة والترفيه .
وكانت أعمال ملتقى جدة للسياحة والترفيه قد اختتمت اليوم بتقديم الجلسة الثالثة في ثالث أيام الملتقى والأخير للفترة المسائية والتي تم تخصيصها للمؤتمرات والفعاليات ودورها في تنشيط السياحة والترفيه وأدارها مساعد أمين عام غرفة جدة لقطاع خدمات المنتسبين محمد بن منصور الساعد بمشاركة المشرف العام على البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات عبدالله بن سلمان الجهني وأمين عام غرفة جدة حسن بن إبراهيم دحلان والمشرف العام على مركز الإبداع وريادة الأعمال بجامعة جدة الدكتور هاشم بن عبدالله النمر ورئيس لجنة منظمي الفعاليات بغرفة جدة فراس بن عادل المداح .
وتطرقت الجلسة لصناعة المؤتمرات والفعاليات كمورد سياحي هام معرجة على مهام وأعمال البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات ورسالته نحو تطبيق أفضل الممارسات في الإشراف على هذه الصناعة والسعي لتحقيق تطوير وتهيئة الظروف النظامية القائمة لتشجيع الاستثمارات في هذه الصناعة وتطوير مراكز ومدن للمعارض والمؤتمرات لتعزيز قدرات المملكة على إقامة فعاليات كبيرة وذات جودة عالية واستقطاب المعارض والمؤتمرات المتميزة التي تسهم في تطوير القطاعات الاقتصادية والخدمية في المملكة وإبراز مكانة المملكة على المستويين الإقليمي والدولي .
وتناولت الجلسة الرابعة والأخيرة للملتقى لدور مراكز التسوق في صناعة السياحة والترفيه وأدارها مدير ملتقى جدة للسياحة والترفيه محمد النفيعي بمشاركة الرئيس التنفيذي لشركة هامات القابضة فهد اليوسف والرئيس التنفيذي لشركة جبل عمر ياسر الشريف ورئيس لجنة المراكز التجارية بغرفة جدة محمد إقبال علوي منوهة الجلسة بأن محافظة جدة رائدة في صناعة التسوق ليس على مستوى المملكة فحسب بل وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط .
وكشفت الجلسة عن وجود أكثر من 70 مدينة ترفيهية و360 مركزاً تجارياً و105 أسواق شعبية مختلفة بمحافظة جدة والتي تستقبل زوار المحافظة الذين يتوافدون عليها سنوياً والبالغ 7 ملايين زائر ، فيما يتجاوز حجم الاستثمار في الفنادق والأماكن الترفيهية والمنتجعات وقطاع التجزئة الـ 370 مليار ريال سنوياً باعتباره أحد أكثر القطاعات جاذبية للاستثمار المحلي والأجنبي لما يتمتع به من بنية تحتية ومقومات نمو قوية . يذكر أن الملتقى الذي نظمته غرفة جدة ممثلة في لجنة السياحة والترفيه عرض خلال فعالياته التجارب المحلية في الخصخصة والشراكة بين القطاع العام والخاص التي تساهم في المزيد من وذلك بشراكة استراتيجية مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والهيئة العامة للترفيه وأمانة محافظة جدة والجهات ذات العلاقة بتطوير صناعة السياحة والترفيه بالمملكة ، التي ستقفز إلى صدارة القطاعات المساهمة في الدخل الوطني خلال السنوات القليلة المقبلة . وأكد الملتقى على تنوع المنتج السياحي السعودي .. من سياحة بحرية وصحراوية وسياحة الاستشفاء والمغامرات والمعارض والمؤتمرات بما يستهدف مرتكزات رؤية 2030 بتحويل قطاع السياحة والترفيه إلى أحد القطاعات الفاعلة التي تسهم في تنويع مصادر الدخل حيث اعتمدت الكثير من دول العالم على السياحة والترفيه بما يقارب 70% من دخلها ليتحول قطاع السياحة والترفيه إلى قطاع اقتصادي محوري يحفز قطاعات الخدمات والتموين والقطاعات الصناعية الأخرى .
واستطاع الملتقى أن يرسم خارطة طريق للارتقاء بالسياحة والترفيه لمحافظة جدة واستقطاب واستحداث المشاريع والأفكار السياحية ودراسة التحديات والعقبات السياحية والترفيهية للمحافظة وإيجاد الحلول لها والتعرف على تجارب لمستثمرين والخبراء وصناع القرار في الاستثمار السياحي انطلاقاً من رؤية الملتقى المتمثلة في أن تكون جدة ملتقى صناعة السياحة والترفيه بالمملكة ووفق رسالته في استقطاب العاملين والخبراء في صناعة السياحة والترفيه لتبادل الخبرات وتقديم وعرض أفضل الممارسات في صناعة السياحة والترفيه .
وكانت أعمال ملتقى جدة للسياحة والترفيه قد اختتمت اليوم بتقديم الجلسة الثالثة في ثالث أيام الملتقى والأخير للفترة المسائية والتي تم تخصيصها للمؤتمرات والفعاليات ودورها في تنشيط السياحة والترفيه وأدارها مساعد أمين عام غرفة جدة لقطاع خدمات المنتسبين محمد بن منصور الساعد بمشاركة المشرف العام على البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات عبدالله بن سلمان الجهني وأمين عام غرفة جدة حسن بن إبراهيم دحلان والمشرف العام على مركز الإبداع وريادة الأعمال بجامعة جدة الدكتور هاشم بن عبدالله النمر ورئيس لجنة منظمي الفعاليات بغرفة جدة فراس بن عادل المداح .
وتطرقت الجلسة لصناعة المؤتمرات والفعاليات كمورد سياحي هام معرجة على مهام وأعمال البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات ورسالته نحو تطبيق أفضل الممارسات في الإشراف على هذه الصناعة والسعي لتحقيق تطوير وتهيئة الظروف النظامية القائمة لتشجيع الاستثمارات في هذه الصناعة وتطوير مراكز ومدن للمعارض والمؤتمرات لتعزيز قدرات المملكة على إقامة فعاليات كبيرة وذات جودة عالية واستقطاب المعارض والمؤتمرات المتميزة التي تسهم في تطوير القطاعات الاقتصادية والخدمية في المملكة وإبراز مكانة المملكة على المستويين الإقليمي والدولي .
وتناولت الجلسة الرابعة والأخيرة للملتقى لدور مراكز التسوق في صناعة السياحة والترفيه وأدارها مدير ملتقى جدة للسياحة والترفيه محمد النفيعي بمشاركة الرئيس التنفيذي لشركة هامات القابضة فهد اليوسف والرئيس التنفيذي لشركة جبل عمر ياسر الشريف ورئيس لجنة المراكز التجارية بغرفة جدة محمد إقبال علوي منوهة الجلسة بأن محافظة جدة رائدة في صناعة التسوق ليس على مستوى المملكة فحسب بل وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط .
وكشفت الجلسة عن وجود أكثر من 70 مدينة ترفيهية و360 مركزاً تجارياً و105 أسواق شعبية مختلفة بمحافظة جدة والتي تستقبل زوار المحافظة الذين يتوافدون عليها سنوياً والبالغ 7 ملايين زائر ، فيما يتجاوز حجم الاستثمار في الفنادق والأماكن الترفيهية والمنتجعات وقطاع التجزئة الـ 370 مليار ريال سنوياً باعتباره أحد أكثر القطاعات جاذبية للاستثمار المحلي والأجنبي لما يتمتع به من بنية تحتية ومقومات نمو قوية . يذكر أن الملتقى الذي نظمته غرفة جدة ممثلة في لجنة السياحة والترفيه عرض خلال فعالياته التجارب المحلية في الخصخصة والشراكة بين القطاع العام والخاص التي تساهم في المزيد من وذلك بشراكة استراتيجية مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والهيئة العامة للترفيه وأمانة محافظة جدة والجهات ذات العلاقة بتطوير صناعة السياحة والترفيه بالمملكة ، التي ستقفز إلى صدارة القطاعات المساهمة في الدخل الوطني خلال السنوات القليلة المقبلة . وأكد الملتقى على تنوع المنتج السياحي السعودي .. من سياحة بحرية وصحراوية وسياحة الاستشفاء والمغامرات والمعارض والمؤتمرات بما يستهدف مرتكزات رؤية 2030 بتحويل قطاع السياحة والترفيه إلى أحد القطاعات الفاعلة التي تسهم في تنويع مصادر الدخل حيث اعتمدت الكثير من دول العالم على السياحة والترفيه بما يقارب 70% من دخلها ليتحول قطاع السياحة والترفيه إلى قطاع اقتصادي محوري يحفز قطاعات الخدمات والتموين والقطاعات الصناعية الأخرى .