برعاية وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز تنظم المديرية العامة لحرس الحدود غداً (الأحد) الندوة الدولية الأولى لأمن وسلامة الحدود البرية والبحرية تحت شعار (التحديات والحلول).
وأوضح المتحدث باسم حرس الحدود العقيد بحري ركن ساهر الحربي لـ«عكاظ» أن الندوة التي تستمد أهميتها من أهمية الحدود تأتي ضمن سلسلة من الندوات التي ينظمها حرس الحدود ويوليها اهتماماً كبيراً لإتاحة الفرصة أمام الجهات والهيئات المعنية والخبراء والمتخصصين على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي لتعزيز القدرات وتنمية المعارف وتبادل الخبرات والتجارب دعماً لأمن وسلامة الحدود البرية والبحرية على كافة المستويات، لافتاً إلى أن الندوة تهدف إلى إيجاد حلول لمكافحة الجرائم المرتبطة بالحدود، مثل: التهريب والاتجار بالبشر وكافة أشكال الجريمة المنظمة العابرة للحدود، وبحث السبل التي من شأنها تعزيز التعاون على المستوى الوطني والإقليمي والدولي ودراسة التشريعات والأنظمة الوطنية والدولية وآليات إنفاذ القانون وأثرها في الحد من مثل تلك الجرائم.
وبيّن أن الندوة يشارك فيها ٤٦ خبيراً وباحثاً ومتحدثاً من 15 دولة هي السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا وفنلندا ومصر والكويت وتونس والجزائر وماليزيا والمغرب وتنزانيا وجزر القمر وبنغلاديش، ويناقشون دور التقنيات والأنظمة الحديثة في تحقيق مهام أمن وسلامة الحدود وتحسين مستوى الأداء، وأمن وسلامة الموانئ والمنافذ البرية وحماية المرافق الحيوية. يذكر أنه ينطلق على هامش الندوة تمرين عملي يحاكي كيفية صد وردع الهجمات الإرهابية المسلحة على المراكز البرية الحدودية والمنشآت البحرية، ومعرض مصاحب لفعاليات الندوة يضم ٧٨ جناحاً.
وأوضح المتحدث باسم حرس الحدود العقيد بحري ركن ساهر الحربي لـ«عكاظ» أن الندوة التي تستمد أهميتها من أهمية الحدود تأتي ضمن سلسلة من الندوات التي ينظمها حرس الحدود ويوليها اهتماماً كبيراً لإتاحة الفرصة أمام الجهات والهيئات المعنية والخبراء والمتخصصين على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي لتعزيز القدرات وتنمية المعارف وتبادل الخبرات والتجارب دعماً لأمن وسلامة الحدود البرية والبحرية على كافة المستويات، لافتاً إلى أن الندوة تهدف إلى إيجاد حلول لمكافحة الجرائم المرتبطة بالحدود، مثل: التهريب والاتجار بالبشر وكافة أشكال الجريمة المنظمة العابرة للحدود، وبحث السبل التي من شأنها تعزيز التعاون على المستوى الوطني والإقليمي والدولي ودراسة التشريعات والأنظمة الوطنية والدولية وآليات إنفاذ القانون وأثرها في الحد من مثل تلك الجرائم.
وبيّن أن الندوة يشارك فيها ٤٦ خبيراً وباحثاً ومتحدثاً من 15 دولة هي السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا وفنلندا ومصر والكويت وتونس والجزائر وماليزيا والمغرب وتنزانيا وجزر القمر وبنغلاديش، ويناقشون دور التقنيات والأنظمة الحديثة في تحقيق مهام أمن وسلامة الحدود وتحسين مستوى الأداء، وأمن وسلامة الموانئ والمنافذ البرية وحماية المرافق الحيوية. يذكر أنه ينطلق على هامش الندوة تمرين عملي يحاكي كيفية صد وردع الهجمات الإرهابية المسلحة على المراكز البرية الحدودية والمنشآت البحرية، ومعرض مصاحب لفعاليات الندوة يضم ٧٨ جناحاً.