يواصل معرض «الكتاب والمعلومات الـ14»، الذي تنظمه جامعة الملك خالد، خلال الفترة من 20 إلى 29 الجاري، فعالياته واستقبال الزوار من الجنسين بمركز الأمير سلطان الحضاري بمحافظة خميس مشيط، والذي يأتي ضمن فعاليات وبرامج أبها عاصمة السياحة العربية 2017، الذي يحمل عنوان «سياحة في كتاب»، بهدف تفعيل دور الجامعة في التنمية السياحية والثقافية لدى كافة أفراد المجتمع الذي يشهد قفزة نوعية وتغيراً جذرياً في الشكل والمحتوى عن الأعوام السابقة.
ويفتح المعرض أبوابه يوميا من الساعة ال 10 صباحا وحتى الساعة ال 2 ظهرا، ومن
ال 4 عصرا وحتى الـ10 مساءً، فيما استقبل حتى الآن أكثر من 10 آلاف شخص من مختلف الأعمار السنية، علاوة على طلاب وطالبات المدارس.
ويقع المعرض على مساحة 5000 متر مربع، ويشارك فيه العديد من دور النشر المحلية المعروفة، إضافة إلى استضافة جامعة الملك سعود كضيف شرف المعرض، ومشاركة عدد من الجهات التي تهتم بالمعلومات، وحضور ومشاركة الجامعات السعودية والمكتبات العامة، مثل دارة الملك عبدالعزيز والمكتبات العامة التابعة لوزارة الثقافة والإعلام والأندية الأدبية ممثلة في نادي أبها الأدبي والجهات الحكومية والخيرية، إضافة إلى مشاركة بعض المراكز والكراسي العلمية في الجامعة.
وتصاحب المعرض مجموعة من الفعاليات الثقافية التي تركز في مجملها على كل ما له علاقة بالقراءة والكتاب، والعديد من الأمسيات الشعرية والدورات التدريبية المجانية.
من جهتهم، استاء مرتادو المعرض من عدم توفر الصرافات البنكية داخل المعرض أو بجواره، ما استدعى الغالبية منهم لأن تتجه بالمركبات لخارج المعرض وكذلك على الطريق الرئيسي المتجه إلى مدينة أبها لسحب مبالغ مالية من عدة صرافات في عدة مواقع، ما حدا بنسبة كبيرة منهم إلى الذهاب إلى منازلهم بلا عودة.
وقالوا: كان من المفترض أن تتم خدمة زوار المعرض والقوة الشرائية وذلك بتوفير هذه الصرافات الآلية داخل المعرض الكبير الذي يعتبر حدثا مهما في منطقة عسير ويقصده الآلاف حتى اللحظة منذ 6 أيام فقط.
ويفتح المعرض أبوابه يوميا من الساعة ال 10 صباحا وحتى الساعة ال 2 ظهرا، ومن
ال 4 عصرا وحتى الـ10 مساءً، فيما استقبل حتى الآن أكثر من 10 آلاف شخص من مختلف الأعمار السنية، علاوة على طلاب وطالبات المدارس.
ويقع المعرض على مساحة 5000 متر مربع، ويشارك فيه العديد من دور النشر المحلية المعروفة، إضافة إلى استضافة جامعة الملك سعود كضيف شرف المعرض، ومشاركة عدد من الجهات التي تهتم بالمعلومات، وحضور ومشاركة الجامعات السعودية والمكتبات العامة، مثل دارة الملك عبدالعزيز والمكتبات العامة التابعة لوزارة الثقافة والإعلام والأندية الأدبية ممثلة في نادي أبها الأدبي والجهات الحكومية والخيرية، إضافة إلى مشاركة بعض المراكز والكراسي العلمية في الجامعة.
وتصاحب المعرض مجموعة من الفعاليات الثقافية التي تركز في مجملها على كل ما له علاقة بالقراءة والكتاب، والعديد من الأمسيات الشعرية والدورات التدريبية المجانية.
من جهتهم، استاء مرتادو المعرض من عدم توفر الصرافات البنكية داخل المعرض أو بجواره، ما استدعى الغالبية منهم لأن تتجه بالمركبات لخارج المعرض وكذلك على الطريق الرئيسي المتجه إلى مدينة أبها لسحب مبالغ مالية من عدة صرافات في عدة مواقع، ما حدا بنسبة كبيرة منهم إلى الذهاب إلى منازلهم بلا عودة.
وقالوا: كان من المفترض أن تتم خدمة زوار المعرض والقوة الشرائية وذلك بتوفير هذه الصرافات الآلية داخل المعرض الكبير الذي يعتبر حدثا مهما في منطقة عسير ويقصده الآلاف حتى اللحظة منذ 6 أيام فقط.