شدد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان على أهمية الأرقام الإحصائية في العمل التنموي في المنطقة، معتبراً أن دقتها وجودتها تساهمان في اتخاذ قرارات تنموية استشرافية صائبة في شتى المجالات.
جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بالإمارة أمس رئيس الهيئة العامة للإحصاء فهد بن سليمان التخيفي، الذي قدم شرحاً عن الجهود التي تبذلها الهيئة في مجال توفير البيانات والمعلومات والمؤشرات الإحصائية، التي تعكس واقع التنمية الذي تعيشه المملكة، وتساعد على رسم الإستراتيجيات واتخاذ القرارات التي تساهم في خدمة الوطن وتنميته.
من جهة ثانية، يرعى أمير منطقة المدينة المنورة اليوم فعاليات الملتقى العلمي لمشروع هدي القرآن الكريم والسنة النبوية في حماية أمن الوطن.
وأكد المشرف العام على المشروع المدير العام لوقف تعظيم الوحيين الدكتور عماد بن زهير حافظ أن المشروع يَرمي إلى أن تكون المملكة أنموذجاً في ترسيخ الثوابت الأمنية الإسلامية لحماية أمن الوطن، وذلك بالتأصيل العلميّ الشرعيّ المبني على نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، مشيراً إلى أن المشروع تدور أعماله وبرامجه على أنواع الأمن الثلاثة الأمن الفكريّ، الأمن الاجتماعيّ، الأمن الإعلاميّ، ويعمل على إنجاز الدراسات في كل برنامج فريق علميّ مكوّن من نخبة من الأساتذة والباحثين.
وأوضح رئيس الفريق العلمي لدراسة الأمن الفكري الدكتور غازي بن غزّاي المطيري أن دراسة الأمن الفكري بات أمراً مهماً تسعى إليه الدول العربية عامة والمملكة خاصة، وذلك لما تشهده المنطقة في الآونة الأخيرة من مخاطر وتهديدات تؤثر على استقرارها في كافة مجالات الحياة اليومية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وهذا يتطلب إجراءات سريعة ودراسات استشرافية تقدّم الحلول والتوصيات والمقترحات الإيجابية التي تتصدى لذلك بل تكون منهاجاً لحياة آمنة، مشيراً إلى تشكيل فريق الدراسة النظرية للأمن الفكري من نخبة من المتخصصين في مجال الأمن الفكري، إذ تم إنجاز فصول الدراسة النظرية التسعة، وهي في طور التحكيم الداخلي، ويليه التحكيم الخارجي للدراسة.
جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بالإمارة أمس رئيس الهيئة العامة للإحصاء فهد بن سليمان التخيفي، الذي قدم شرحاً عن الجهود التي تبذلها الهيئة في مجال توفير البيانات والمعلومات والمؤشرات الإحصائية، التي تعكس واقع التنمية الذي تعيشه المملكة، وتساعد على رسم الإستراتيجيات واتخاذ القرارات التي تساهم في خدمة الوطن وتنميته.
من جهة ثانية، يرعى أمير منطقة المدينة المنورة اليوم فعاليات الملتقى العلمي لمشروع هدي القرآن الكريم والسنة النبوية في حماية أمن الوطن.
وأكد المشرف العام على المشروع المدير العام لوقف تعظيم الوحيين الدكتور عماد بن زهير حافظ أن المشروع يَرمي إلى أن تكون المملكة أنموذجاً في ترسيخ الثوابت الأمنية الإسلامية لحماية أمن الوطن، وذلك بالتأصيل العلميّ الشرعيّ المبني على نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، مشيراً إلى أن المشروع تدور أعماله وبرامجه على أنواع الأمن الثلاثة الأمن الفكريّ، الأمن الاجتماعيّ، الأمن الإعلاميّ، ويعمل على إنجاز الدراسات في كل برنامج فريق علميّ مكوّن من نخبة من الأساتذة والباحثين.
وأوضح رئيس الفريق العلمي لدراسة الأمن الفكري الدكتور غازي بن غزّاي المطيري أن دراسة الأمن الفكري بات أمراً مهماً تسعى إليه الدول العربية عامة والمملكة خاصة، وذلك لما تشهده المنطقة في الآونة الأخيرة من مخاطر وتهديدات تؤثر على استقرارها في كافة مجالات الحياة اليومية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وهذا يتطلب إجراءات سريعة ودراسات استشرافية تقدّم الحلول والتوصيات والمقترحات الإيجابية التي تتصدى لذلك بل تكون منهاجاً لحياة آمنة، مشيراً إلى تشكيل فريق الدراسة النظرية للأمن الفكري من نخبة من المتخصصين في مجال الأمن الفكري، إذ تم إنجاز فصول الدراسة النظرية التسعة، وهي في طور التحكيم الداخلي، ويليه التحكيم الخارجي للدراسة.