رفع عضو هيئة كبار العلماء الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة صدور أمره الملكي الكريم بإنشاء (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للحديث النبوي الشريف) الذي يهتم بالسنة النبوية التي تعد المصدر الثاني للتشريع الإسلامي، وعلى الثقة الملكية بتعيينه رئيسًا للمجلس العلمي للمجمع.
وقال: إن من فضل الله علينا وعلى المسلمين عامة أن هيأ لهذه البلاد المباركة قادة خيرين متمسكين بشرع الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم الذي عد منهجاً قويماً قامت عليه المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله -، ومضى على هذا النهج أنجاله الملوك البررة - رحمهم الله - فاهتموا بكتاب الله تعالى وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وجعلوهما منهجًا لشؤون الحياة والحكم في المملكة، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- رعاه الله - الذي أولى كتاب الله وسنة نبيه جل اهتمامه ورعايته ليكتمل العقد بإنشاء (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للحديث النبوي الشريف ) الذي يفوق أي اهتمام جرى بعلوم السنة النبوية الشريفة في العالم حيث سيضم مجلسه العلمي صفوة علماء الحديث النبوي الشريف في مختلف دول العالم حسبما أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. وأضاف معاليه أن أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - بإنشاء هذا المجمع ليس بغريب عليه - رعاه الله - حيث عرف برعايته الدائمة للعلم والعلماء، وتعلم كتاب الله عز وجل، وتدبر السنة النبوية الثابتة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الأفعال والأقوال والسيرة العطرة التي نقلت عن أحاديثه صلى الله عليه وسلم، وهو قدوتنا وأسوتنا، والمبين لأحكام الله، والصادق المصدوق المؤيد بالوحي، ويجب علينا كمسلمين تفقه المنهج النبوي والاستفادة مما سيقدمه المجمع من جهود تهتم بعلوم السنة جمعاً وتصنيفاً وتحقيقاً.
وأفاد أن (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للحديث النبوي الشريف ) عبارة عن صرح علمي متين يهتم بعلوم السنة النبوية العطرة المعروفة بالمعتقد الصحيح السليم الخالي من الجفاء والانحراف، وسيعمل - بإذن الله - على توصيل علوم هذه السيرة النيّرة إلى العالم الإسلامي ضبطًا وبيانًا، حتى يقتفي المسلمون أثر نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويسيرون على منهجه القويم الذي فيه الخير للمسلمين وعموم البشرية. وسأل معالي الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ - الله العلي القدير - أن يعينه على حمل الأمانة للقيام بهذا العمل المبارك على أكمل وجه، وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لما يحبه ويرضاه ويديمهما ذخرا للإسلام والمسلمين، ويتم نعم الخير والأمن والاطمئنان على بلادنا.
وقال: إن من فضل الله علينا وعلى المسلمين عامة أن هيأ لهذه البلاد المباركة قادة خيرين متمسكين بشرع الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم الذي عد منهجاً قويماً قامت عليه المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله -، ومضى على هذا النهج أنجاله الملوك البررة - رحمهم الله - فاهتموا بكتاب الله تعالى وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وجعلوهما منهجًا لشؤون الحياة والحكم في المملكة، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- رعاه الله - الذي أولى كتاب الله وسنة نبيه جل اهتمامه ورعايته ليكتمل العقد بإنشاء (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للحديث النبوي الشريف ) الذي يفوق أي اهتمام جرى بعلوم السنة النبوية الشريفة في العالم حيث سيضم مجلسه العلمي صفوة علماء الحديث النبوي الشريف في مختلف دول العالم حسبما أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. وأضاف معاليه أن أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - بإنشاء هذا المجمع ليس بغريب عليه - رعاه الله - حيث عرف برعايته الدائمة للعلم والعلماء، وتعلم كتاب الله عز وجل، وتدبر السنة النبوية الثابتة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الأفعال والأقوال والسيرة العطرة التي نقلت عن أحاديثه صلى الله عليه وسلم، وهو قدوتنا وأسوتنا، والمبين لأحكام الله، والصادق المصدوق المؤيد بالوحي، ويجب علينا كمسلمين تفقه المنهج النبوي والاستفادة مما سيقدمه المجمع من جهود تهتم بعلوم السنة جمعاً وتصنيفاً وتحقيقاً.
وأفاد أن (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للحديث النبوي الشريف ) عبارة عن صرح علمي متين يهتم بعلوم السنة النبوية العطرة المعروفة بالمعتقد الصحيح السليم الخالي من الجفاء والانحراف، وسيعمل - بإذن الله - على توصيل علوم هذه السيرة النيّرة إلى العالم الإسلامي ضبطًا وبيانًا، حتى يقتفي المسلمون أثر نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويسيرون على منهجه القويم الذي فيه الخير للمسلمين وعموم البشرية. وسأل معالي الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ - الله العلي القدير - أن يعينه على حمل الأمانة للقيام بهذا العمل المبارك على أكمل وجه، وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لما يحبه ويرضاه ويديمهما ذخرا للإسلام والمسلمين، ويتم نعم الخير والأمن والاطمئنان على بلادنا.